الصفحه ١٩١ :
مِن العَيْشِ ما التَّقْدِيرُ مُوْجِبُهُ
فِيمَ
ٱقْتِحامُكَ لُجَّ البَحْرِ
الصفحه ٢٢١ : لمؤلّفه وجامعه العبد الفقير إلى رحمة اللطيف الخبير ، إبراهيم بن عليّ الجبعيّ الكفعميّ ، أصلح الله تعالى
الصفحه ٢٢٤ : (٥)
وفية
للكفعميّ عفا الله عنه :
أتاني
كتابٌ كالربيعِ وزَهْرِهِ
مِنَ
الحِلَّةِ
الصفحه ٨ : ، بما في ذلك مشاكله ومآسيه ، فيقدّم لها الحلول المناسبة ، ويُرسي سفينة الطائفة إلى ساحل الأمان
الصفحه ١٧٦ : : أنّك ـ يا من أدعوه للجلّى لينصرني !! ـ تنام عن ظلامتي وعين النجم ساهرة ، وتتغيّر من النصر إلى الخذلان
الصفحه ٢٠٧ : ورسائل كثيرة في فنون شتّى ، ذكر جملة منها في تضاعيف الكتابين وحواشيهما .
٥ ـ تاريخ وفيات العلما
الصفحه ٢٣٠ : والقلم ، فناهيك به من مقام .
وفي
الحاقّة أعلىٰ اللهُ له المعارج على نوح المتطهّر ، وخصّه من بين الإِنس
الصفحه ٣٢ : : امتنع أبو داود من التحديث عنه .
وذكره
الذهبي في الضعفاء .
وقال
ابن حجر : ابتُلي بورّاق فأدخل عليه ما
الصفحه ١٧١ :
فلستُ
أعدلُ عن جِدّي إلىٰ العِلَلِ
كلّا
وغيرُ العُلا لم يَشْفِ من عِلَلي
الصفحه ١٧٢ :
دانٍ
إلى قَلْبِيَ الأشجانُ والكَمَدُ
ناءٍ
عن الأهلِ صِفْرُ الكَفِّ
الصفحه ١٨٢ :
ولا
تُفارِقُ مِنْ خَوْفِ الرَّدى فَرَقا
فالشَّرُّ
في الخَلْقِ قَدْ أَضحى
الصفحه ٤٣ :
الحديث التاسع
روى
ابن عساكر ، عن ابن عمر ، عن رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ٥٢ : عبّاس . . .
قال
الخطيب :
«
قال رسول الله صلّی الله عليه [ وآله ] وسلّم : ما في الجنّة شجرة إلّا
الصفحه ٤٧ : حميد عن أنس ، قال :
قال
لي عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه : قال رسول الله صلّى الله عليه [ وآله
الصفحه ٢٣١ :
صلّى
الله عليه وعلى آله وأصحابه ما تبّت يدا مُعاديه ، ونعمَ بالتوحيد مُواليه ، وما أفصح فلق