الصفحه ٢١٤ : ، منها ما أورده أحمد المقري في كتاب « نفح الطيب » فقال ـ بعدما أورد خطبة للقاضي عياض ضمّنها أسماء سور
الصفحه ٢٥ : . . . جعلوك قطباً أداروا بك رحى مظالمهم ، وجسراً يعبرون عليك إلى بلاياهم ، وسُلّماً إلى ضلالتهم ، داعياً إلى
الصفحه ٢٤٧ : جواب لرسالة كانت قد أُوصِلت إلى المؤلّف من إحدى نواحي سوريا ـ من أحد النصارى ـ مثيرة بعض الشبهات ، فكتب
الصفحه ٧٢ : ( الكلمة المركّبة ) يعني معرفة ما يطرأ على آخرها من الإِعراب والبناء فقط ،
الأمر الذي أدّىٰ إلى عدم جامعيّة
الصفحه ٢٢٣ : ـ وقد كتبهما بعض الأعيان وبعث بهما مع قينة تسمّى سعادة ـ إلى الأمير نجم الدين بن بشارة :
وافىٰ
الصفحه ٩١ : ذَوَائِبِهِ الجِعَادِ
أُغَازِلُ
مِنْهُ فِيْ الخَلَوَاتِ طِفْلاً
يَقُوْدُ
إلى الهَوَى
الصفحه ٧٦ : شيعة المنطقة حينها أبشع ألوان الظلم والاضطهاد ، ممّا أدّى إلى هجرة العديد من العلماء والْأَعيان من
الصفحه ٦٨ : مستخرج بالمقاييس المستنبطة من استقراء كلام العرب الموصلة إلى معرفة أحكام أجزائه التي يأتلف منها » (٣٩
الصفحه ٧٥ :
شيء من سيرته :
عاش
بداية شبابه في بلده ( الْأَحساء ) وشبَّ فيها بين أهله وذويه
الصفحه ٨٤ :
طَهُرَتْ
وَنِلْناها مِنَ الْأَطْهارِ
إلى
أن يقول :
وَبَقِيْ
ٱبْنُ خَيْرِ المُرْسَلِيْنَ
الصفحه ٢٠١ :
إلى
ما بعد المائة الحادية عشرة لا يعرفه أحد ، فظهر عند حرث تلك الْأَرض وعرف بما كتب عليه وهو
الصفحه ٦٦ : الباحثين إلى تقدّم اصطلاح ( العربية ) (٣٣) ، إلّا أنّه يصعب القطع بذلك ؛ لأنّ أقدم من نُقل عنه استعمال
الصفحه ٢١٧ : « المصباح » : أنّه حُفر له أزَجٌ في كربلاء لدفنه فيه بأرض تسمّى عقيراً ، فقال في ذلك ـ وهو وصيّة منه إلى
الصفحه ٢٣ :
قال
أبو حاتم : لم يكن بالحافظ .
وقال
الماجشون : كان جلوازاً .
وقال
الذهبي : قيل : كان والي
الصفحه ٦٩ : ) .
ومردّ
ذلك إلى أنّ التعريف أطلق ( الأجزاء ) التي يتألّف منها الكلام ، ولم يقيّدها بكونها مفردة أو مركّبة