الصفحه ٢١٠ : : ملخّص من « مجمع البيان » للطبرسيّ .
٢٦ ـ قصيدة في البديع في مدح النبيّ صلّی الله عليه وآله
وسلّم
الصفحه ٢٢١ : مِنْهُ في تَعَبِ
قال
: الضرب : العسل الأبيض ، وأبو قلمون : طائر يتلوّن ألواناً .
قال
الصفحه ٢٢٤ : (٥)
وفية
للكفعميّ عفا الله عنه :
أتاني
كتابٌ كالربيعِ وزَهْرِهِ
مِنَ
الحِلَّةِ
الصفحه ٢٢٥ :
جماعاتُ
سوءٍ قَدْ وَقَفْنَ بِلا خفا
على
السَبْعِ والخَمْسينَ مِنْ
الصفحه ٢٢٨ : ما أورده المقري في كتابه « نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب » عندما تعرّض لترجمة الكفعميّ ، ضمن ترجمة
الصفحه ٢٣٢ : ، ما أغدف
من خُمُرها وستورها ، ونجَلّي عن خرائد عرائسها لخطّابها ، ما أسدف من غُرَرها في خدورها ، فانظر
الصفحه ٨ : الطائفة وشؤونها العلميّة ، من فقهيّة وعقيديّة ، ومشاكلها الاجتماعية والاقتصادية ، بما في ذلك رعاية
الصفحه ١٩ :
بفلانٍ
خيراً ـ يريد أخاه ـ يأت به ، فإذا إنسان يحرّك الباب .
فقلت
: من هذا ؟!
فقال
: عمر بن
الصفحه ٢٦ : لهذا الحديث ، ولأنّ المقصود منه ـ مضافاً إلى إثبات الترتيب ـ نسبة وصف أبي بكر بـ « الصدّيق » وجميع من
الصفحه ٣٩ : ] وسلّم ، ونيط عمر بأبي بكر ، ونيط عثمان بعمر . قال جابر : فلمّا قمنا من عند رسول الله صلّی الله عليه
الصفحه ٤٤ : وبشّره بالجنّة وبالخلافة من بعدي ؛ فإذا أبو
بكر . ثم جاء رجل فدقّ الباب فقال : يا أنس ، قم فافتح له
الصفحه ٥٧ : ، فأعرضُ له من الناحيتين التاريخية والمضمونية ، أي أنّني سأُحاول أوّلاً تحديد التاريخ الدقيق لاستعمال كلمة
الصفحه ٦٠ : مضيفاً إلى ما تقدّم مصطلحَي اللحن والمجاز (٩) .
وقد
استدلّ كلّ من الدكتور الدجني والقوزي على تقدّم
الصفحه ٧٢ : ءً ، بل مثّل له بالكيفيّة من التقديم والتأخير ، فهو
يرىٰ أنّ أمثال هذه العوارض دخيلة في موضوع النحو كدخالة
الصفحه ٨٢ : [ الْأَحساء ] ابنه ـ أي ابن الشيخ محمد الرمضان المتقدّم ذكره في الكتاب ـ الشيخ علي من العلماء العاملين