الصفحه ٢٠٢ : وعليه قراءته وبعض الحواشي الدالّة على فضله .
وعدّ
من تآليفه ص ٣٤٣ « حياة الْأَرواح » فقال : فرغ من
الصفحه ٢١٥ :
بها
غير موجودة بأيدي الناس ، بل ولا معروفة لديهم ، وهذا دليل على سعة اطّلاعه .
قال
الأمين
الصفحه ٢١٦ : ( ومدحكم ) عليه ( فرضٌ ) واجب ( يراه ) أبداً ( لسانه * ) ويذكر المناقب ( وحبّكم ) له واختياركم ( إيّاه
الصفحه ٧ : ، وعلى مدى العصور والأيام .
والّذين
يَبْلُغون تلك القممَ ، ويُحقّقون طموحاتهم ، ويتجاوزون كلّ العقبات
الصفحه ٨ : الإِمام المهديّ عجّل الله تعالى فرجه الشريف متمثّلاً في وكلائه ونوّابه العامّين ، وهم القائمون على أُمور
الصفحه ٢٤ : الديانة ، وكان أقرانه من العلماء والزهّاد
يأخذون عليه وينكرون ذلك منه ، وكان يقول : أنا شريك في خيرهم دون
الصفحه ٢٥ :
ويُذكِّره
اللهَ والدارَ الآخرة ، وينبّهه على الآثار السيّئة المترتّبة على كونه في قصور السلاطين
الصفحه ٢٧ : أحاديث ثم قال : روى عن خاله مالك غرائب لا يتابعه عليها أحد (٢١) .
وقال
إبراهيم بن الجنيد عن يحيى
الصفحه ٤٩ :
معلّماً على باب الجابية .
قلت
: فهو معروف ، والتصق الوهم بضرار » (٦٤) .
أقول : لقد حاول ابن حجر أنْ
الصفحه ٥٠ : .
ت
عن عليّ . صح » (٦٥) .
أقول :
في
سنده : مختار بن نافع :
قال
أبو زرعة : واهي الحديث .
وقال
الصفحه ٦١ : الإِعراب دون المعنىٰ
الاصطلاحي .
والصحيح
أنّه لا دليل على استعمال كلمة ( الإِعراب ) بالمعنىٰ الاصطلاحي في
الصفحه ٦٨ : والتركيب والنسب وغير ذلك » (٣٨) .
ويلاحظ
عليه : أنّ النحو بوصفه علماً ليس هو انتحاء سمت كلام العرب ، بل
الصفحه ٧٤ : العلّامة الشيخ محمد الرمضان ، كما تلقّى في ( الْأَحساء ) أوّليّات العلوم على يد
والده وغيره من الْأَعلام
الصفحه ٧٥ : الكبيرة ، كما تشرّف بزيارة الإِمام
الرضا عليه السلام ، وفي ديوانه المخطوط أشعار كثيرة في وصف تلك المدن
الصفحه ٧٩ :
٨ ـ الشيخ محمد بن علي البغلي الْأَحسائي ، المتوفّى بعد ١٢٤٥ هـ
، وهو من شعراء الْأَحسا