الصفحه ١٦٤ : وأُجيز وأجاز ، وأقام في بلده نحو أربعين سنة ثم سافر إلى العراق لزيارة الأئمّة الأطهار عليهم السلام ، ومن
الصفحه ١٩٤ : الأدبية الجامعة لأَسماء سور القرآن ، شطر مديح خير البريّة ، نبيّ الرحمة ، وسيّد الْأَنبياء والْأَئمّة
الصفحه ١٩٥ : منذ عصر الْأَئمّة عليهم السلام ، وأنّ هذه القراءة المتداولة
بين المسلمين هي قراءة الإِمام أمير
الصفحه ٢٤٢ : جمال الدين أبي منصور الحسن بن يوسف بن المطهّر الأسدي ( ٦٤٨ ـ ٧٢٦ هـ ) .
كتاب نفيس يعرض ـ
في فصوله
الصفحه ٢٣٦ : هـ .
كتاب احتوى على
مائة منقبة مخصوصة من المناقب التي لا تحصى لأمير المؤمنين الإِمام عليّ بن أبي
الصفحه ٢٥٠ : المطهّرة ، وقسّمها إلى ١٦ قسماً ، اختصّت الْأَقسام الْأَربعة عشر الْأُولى منه بما كتب عن المعصومين
الصفحه ٥٢ :
الحديث الثالث عشر
ما
أخرجه الطبراني وأبو نعيم وابن عديّ والخطيب وغيرهم بأسانيدهم عن ابن
الصفحه ٢٠١ :
إلى
ما بعد المائة الحادية عشرة لا يعرفه أحد ، فظهر عند حرث تلك الْأَرض وعرف بما كتب عليه وهو
الصفحه ١٩٨ : ذرّيّة الحارث .
قال
الْأَميني : والد المترجَم له الشيخ زين الدين عليّ جدّ جدّ شيخنا البهائي ، أحد أعلام
الصفحه ١٠٧ : القسم علىٰ
صفحاتها ، وبدأ نشر هذا القسم في العدد الثامن عشر الصادر في ( محرّم ـ ربيع الأول ١٤١٠ هـ
الصفحه ٢٥١ : : جعفر صادق
الخليلي .
والكتاب عبارة عن
عشرة مجالس أُلقيت على مدى عشر ليال باللغة الفارسية ، شكّلت
الصفحه ٤٧ :
الحديث الحادي عشر
ما
رواه عبد الوهّاب الكلابي ، المعروف بابن أخي تبوك ، المتوفّى في
الصفحه ٧١ : ، وإمّا أن لا تكون منه فما وجه دخولها فيه (٤٧) ؟
ويبدو
أنّ أفضل صيغة يمكن طرحها لتعريف النحو ( بمعناه
الصفحه ٢١٧ :
ويُنهي
إلى قاضي القضاة بأنّ ذا
عليُّ
بن فخرِ الدينِ في أمرِكُم مَرْضي
الصفحه ٢٠٤ :
للشيخ
زين الدين البياضي العاملي صاحب كتاب « الصراط المستقيم » بل كان من تلامذته . إنتهى .
وكان