الصفحه ٧٠ : بالمعنىٰ المقابل للصرف ، ذلك
لأنّ المدوّن فعلاً من هذه المادّة لا يقتصر على بحث أحكام أواخر الكلم إعراباً
الصفحه ٧٩ : مَفالِقُ الشُّعَراءِ
وَتَيَقَّنُوْا
أَنْ لَا سِوَاكَ فَوَحَّدَوا
لَكَ
الصفحه ٨٧ :
الثَّقَلَيْنِ
مِنْ دَانِيْ المَحَلِّ وَنائِيْ
لَا
تُقْبَلُ الحَسَنَاتُ مِنْ عَمَلِ ٱمْرِئٍ
الصفحه ١٠١ : لا ينتمي إليه .
٣ ـ الشجاعة والتضحية
:
والمميّز
الهام في حياة المجدّدين هو اتّخاذهم المواقف
الصفحه ١٦٥ : صوابه حماه أو حمته ، لأنّ مقصود الشاعر أنّ « الحيّ
من إضم » محميّ بـ « رماة من بني ثعل » لا أنّهم هم
الصفحه ١٧١ :
والشمسُ
رَأْدَ الضُّحى كالشمسِ في الطَّفَلِ
(٣)
لِذاكَ
دَهريَ لا
الصفحه ١٧٢ : بالزَوْراءِ ، لا وَطَني
بِها
، ولا ناقَتي فيها ولا جَمَلي
الصفحه ١٧٣ :
(٨)
لا
أبتَغي لَذَّةً أَسعى لِمَطْلَبِها
كَلَا
ولا أرتَجي دُنيا أَفوزُ بِها
الصفحه ١٧٤ :
حُرٍّ بِغَيْرِ المجْدِ ما ٱمْتَزَجَتْ
وبالمَكارِمِ
ـ لا الآمالِ ـ قَدْ
الصفحه ١٧٦ :
جِدِّيَ لا تَرْضى بِهِ هِمَمي
__________________
(٤)
صبغ الليل : ظلامه . ومعنى البيت
الصفحه ١٨٠ :
لا
أكْرَهُ الطَّعْنَةَ النَّجْلاءَ قَدْ شُفِعَتْ
بِرَشْقَةٍ
مِنْ نِبالِ
الصفحه ١٨٢ :
(٣١)
نَيْلُ
السَلامَةِ لا تَلْقى لَهُ طُرُقا
الصفحه ١٨٥ :
والنَّفْسُ
لا أَشتَري الدُّنيا بِصَوْنَتِها
غالىٰ
بِنَفْسِيَ عِرْفاني بِقِيمَتِها
الصفحه ١٩٢ :
تَرْجُو
البَقاءَ بِدارٍ لا ثَباتَ لَها
وَهَلْ
سَمِعْتَ بِظِلٍّ غَيْرِ
الصفحه ٢٠٦ : مؤلّفات الكفعمي ورسائله ـ كما سيأتي ـ قال : وفيه غير ذلك من الْأَدعية المبسوطة التي لا توجد في « المصباح