فسأله فأعطاه مائة ألف ثم قال اصعد المنبر فاذكر ما أولاك علي وما أوليتك فصعد فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أيها الناس اني أخبركم اني أردت عليا على دينه فاختار دينه واني أردت معاوية على دينه فاختارني على دينه.
ومنهم الفاضل العالم المعاصر الأستاذ توفيق أبو علم في «اهل البيت» (ص ١٩٧ ط سنة ١٣٩٠ هجرى):
نقل عن ابن عبد البر بمعنى ما نقل عنه في «وسيلة النجاة» الى قوله : (وَما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ).
ومنها
ما رواه القوم :
منهم العلامة المؤرخ الشهير أبو الفداء في «تاريخه» (ج ١ ص ١٨٢ ط مطبعة الحسينية المصرية) قال :
وكان علي يقسم ما في بيت المال كل جمعة حتى لا يترك فيه شيئا ودخل مرة الى بيت المال فوجد الذهب والفضة فقال : يا صفرا اصفري ويا بيضا ابيضي وغري غيري لا حاجة لي فيك.
وقد تقدم نقل صدر الحديث عن غيره في ج ٨ ص ٢٧٢ وذيله في ص ٢٦٤.
ومنها
ما تقدم النقل عنهم في (ج ٨ ص ٢٥٧) ونروى هاهنا عمن لم نرو عنهم هناك :