الصفحه ١٧٠ : للنيابة ، أي صالحا لها ، واحترز بذلك مما لا
يصلح للنيابة ، كالظرف
__________________
(١) اختار ـ وزنها
الصفحه ١٨٩ : الميم المفتوحة وسكون الياء
: الضعيف. نكس : بكسر النون وسكون الكاف المقصر عن النجدة ومن لا خير فيه. وكل
الصفحه ١٦٩ : «بعت الثوب».
وهذا معنى قوله
: «وإن بشكل خيف لبس يجتنب» أي : وإن خيف اللبس في شكل من الأشكال السابقة
الصفحه ٢٥٥ : ».
(ب) وغير
المتصرّف هو : ما لا يستعمل إلا ظرفا أو شبهه ، نحو «سحر» إذا أردته من يوم بعينه
، فإن لم ترد من يوم
الصفحه ١١٥ : في المبني للمعلوم وأجازهما في المبني
للمجهول ، وهذا معنى قول الناظم (مطلقا) أي دون قيد.
الصفحه ٦٦ : حلّالا لها» ، ولا يفصل بينها وبين اسمها ، فإن فصل بينهما ألغيت
كقوله تعالى : (لا فِيها غَوْلٌ
الصفحه ٢٠١ : الذي لا يلازم الفاعل ، ولا يكون دالا على حركة.
(٢) عدّ : فعل أمر
مبني على حذف حرف العلة وهو اليا
الصفحه ١٢٢ : تنويل) وقول الآخر : (أنّي
وجدت ملاك الشيمة الأدب).
٧ ـ قال تعالى
: (وَتَظُنُّونَ إِنْ
لَبِثْتُمْ
الصفحه ٨٢ : بإضافة الظرف «إذا» إليها ، وجملة غدت الثانية مع معموليها :
تفسيرية لا محل لها من الإعراب. وجملة لا مع
الصفحه ٨٠ : يفسره المذكور ، والجملة في محل جر بالإضافة ، وجملة :
ظهر مع الفاعل المستتر : تفسيرية لا محل لها من
الصفحه ١٨٢ : الاسم السابق أو سببيّه.
(٢) هذا تفسير للأمر
في كلام المؤلف ابن مالك «فالسابق انصبه» فالنصب لا يكون
الصفحه ٢٥٤ :
«رمى» (١) وليس هذا على مذهب البصريين ، فإن مذهبهم أنه مشتق من
المصدر لا من الفعل.
وإذا تقرر أن
الصفحه ١٩ : ، وجملة ذكر اسم قبلها : في محل جر بإضافة إذا الظرفية
إليها ، وجملة قد ذكرا : تفسيرية لا محل لها من الإعراب
الصفحه ١٢٤ : السبب؟
(ا) البركة
أعلمنا الله مع الأكابر.
(ب) (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ
مُنْقَلَبٍ
الصفحه ٤٦ : تأخّر عن الخبر نحو : «إنّ
في الدار لزيدا» ، قال الله تعالى : (وَإِنَّ لَكَ
لَأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ