الصفحه ٩٢ : ، ثاقلا : خير لأصبح المحذوفة ، وجملتها في محل جر بإضافة إذا
إليها ، وجملة أصبح : تفسيرية لا محل لها من
الصفحه ٥٥ : قصد النفي فيفصل بينهما بحرف النفي كقوله تعالى : (وَأَنْ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ
أَنْتُمْ
الصفحه ٤ : استدراك ، ندر : فعل ماض ، غير : فاعل : لهذين : اللام
: حرف جر متعلق بندر ، هذين : الهاء : للتنبيه ، ذين
الصفحه ٨٩ : . وجملة : إن مع معموليها
: استئنافية لا محل لها من الإعراب.
الشاهد فيه : قوله : «دريت الوفي» فقد
جاء فعل
الصفحه ١٥٨ : وفزعوا : المقدور : القضاء الذي قدره الله
تعالى.
المعنى : لما أبصر مصعبا أعداؤه الذين
يطلبون قتله داخلهم
الصفحه ١٦٤ :
٢ ـ قال تعالى
: ـ
«أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْماءُ
الْحُسْنى (١) ، وَلكِنْ
كانُوا
الصفحه ٥٠ : رحمهماالله تعالى ، فلا تلزمها حينئذ اللام ، لأنها لا تلتبس
والحالة هذه بالنافية ، لأن النافية لا تنصب الاسم
الصفحه ١٠٩ : البيت.
المعنى : يا من يعيب عليّ حبي لآل البيت
، بأيّ كتاب تأخذ أم على أية سنّة تعتمد في ذلك؟
الإعراب
الصفحه ١٧٢ : (٢)
__________________
(١) الآية ١٤ من سورة
الجاثية وهي : «قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا
لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ
الصفحه ٧٩ : ء : في محل جر بالإضافة ، والجملة : لا محل لها من
الإعراب لأنها صلة الموصول
الشاهد فيه : قوله : «ألا
الصفحه ٣٧ : متعلق بالقصي أو بحال محذوفة من فاعل تقعدين ، أي. بعيدة مني ،
والنون الثانية : للوقاية ، والياء : في محل
الصفحه ٢٤٥ : تعالى :
«وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ (١) مَرْضاتِ اللهِ» ، «أَقِمِ الصَّلاةَ
الصفحه ٢٦١ :
والطريق مسرعة» (١)
بما من الفعل
وشبهه سبق
ذا النصب لا
بالواو في القول الأحق
الصفحه ١١٣ : للعرب
في القول ، وهو مذهب سليم ، فيجرون القول مجرى الظن في نصب المفعولين مطلقا ، أي :
سواء كان مضارعا أم
الصفحه ١١٠ : ، وهو جائز في رأي جمهور النحويين.
(١) أي على أنها في
محل نصب مفعول به للقول أي مقول القول.