الصفحه ١٦٥ : » فتقول : «نيل».
__________________
(١) يحذف الفاعل لسبب
معنوي مثل : ١ ـ العلم به في نحو قوله تعالى
الصفحه ٢٠٥ : به وكقولك في «أعطيت زيدا درهما» «أعطيت» ومنه قوله تعالى : «فَأَمَّا مَنْ
أَعْطى (٣) وَاتَّقى
الصفحه ٨٧ : (إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً)(٣) أي : يظنونه.
ومثال «علم» : «علمت
زيدا أخاك» ، وقول الشاعر
الصفحه ٦٢ : ؟ وما ذا يشترط لبقاء عملهن؟ مثل وفصّل ... وهل من المخففة
قوله تعالى : (وَأَنْ لَوِ
اسْتَقامُوا عَلَى
الصفحه ٩ : تعالى : (فَذَبَحُوها وَما
كادُوا يَفْعَلُونَ)(٢).
__________________
(١) البيت لا يعرف
قائله ، وقد
الصفحه ٩١ :
و «ظننت زيدا
صاحبك» ، وقد تستعمل لليقين كقوله تعالى : (وَظَنُّوا أَنْ لا
مَلْجَأَ مِنَ اللهِ
الصفحه ٣٩ : الإكرام» (١).
ومما جاء
بالوجهين قوله تعالى : (كَتَبَ رَبُّكُمْ
عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ
الصفحه ٩٣ :
ومن ذا الذي يا عزّ لا يتغير
(١) البيت للنعمان بن بشير الأنصاري. المولى : الصاحب والنصير
الصفحه ٢٣١ : : ندلا يا زريق المال ، وزريق : اسم رجل.
وأجاز المصنف
أن يكون مرفوعا بندلا ، وفيه نظر ؛ لأنه إن جعل
الصفحه ٨٥ :
٩ ـ بيّن موضع
الاستشهاد بالآتي : ـ (أَلا إِنَّ
أَوْلِياءَ اللهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
الصفحه ٨ : فيه
يكون وراءه
فرج قريب (٢)
وقوله :
__________________
(١) قال تعالى
الصفحه ٢٢٢ : والوصف مشتقان منه.
وهذا معنى قوله
: «وكونه أصلا لهذين انتخب» أي : المختار أن المصدر أصل لهذين ، أي
الصفحه ١٠ :
وقال : (مِنْ بَعْدِ ما كادَ يَزِيغُ قُلُوبُ
فَرِيقٍ مِنْهُمْ)(١).
ومن اقترانه ب «أن»
قوله
الصفحه ١٨٥ : : الفاء زائدة اجزعي : فعل أمر مبني على حذف النون لاتصاله
بالياء. والياء فاعل. وجملة «اجزعي عند ذلك» لا
الصفحه ٢٦٥ : : (فَأَجْمِعُوا
أَمْرَكُمْ وَشُرَكاءَكُمْ)(٢) فقوله تعالى (وَشُرَكاءَكُمْ) لا يجوز عطفه على «أمركم» لأن العطف على