الصفحه ١٢ :
ومن تجرده منها
قوله :
٩١ ـ يوشك من فرّ من منيّته
في بعض
غرّاته يوافقها
الصفحه ٩١ : : دعاني : دعا : فعل ماض مبنيّ
على الفتح المقدر على الألف للتعذر ، والنون للوقاية. والياء : في محل نصب
الصفحه ٢٤١ :
أو «من» أو «في» أو «الباء» ؛ فمثال ما عدمت فيه المصدرية قولك : «جئتك
للسّمن» ومثال ما لم يتحد مع
الصفحه ٧ :
وهذا هو مراد
المصنف بقوله : «لكن ندر ... إلى آخره» ، لكن في قوله «غير مضارع» إيهام ، فإنه
يدخل
الصفحه ٨ : فيه
يكون وراءه
فرج قريب (٢)
وقوله :
__________________
(١) قال تعالى
الصفحه ٣٢ :
فذكر أنّه يجب
الكسر في ستة مواضع :
الأوّل : إذا
وقعت «إنّ» ابتداء ، أي : في أوّل الكلام نحو
الصفحه ٤١ :
خرّج على أنّ
اللام زائدة كما شذّ زيادتها في خبر «أمسى» ، نحو قوله :
١٠١ ـ مرّوا عجالى
الصفحه ١٠٣ : » : جملة في موضع المفعول الثاني ، وحينئذ فلا إلغاء ، أو على تقدير لام
الابتداء كقوله :
١٣١ ـ كذاك
الصفحه ١٤١ : أيضا جائز ، وليس كذلك لأنه إن أراد
به أنه مفضّل عليه باعتبار أنه ثابت في النثر والنظم ، وأن الإثبات
الصفحه ٢١٥ : زيد» وقد جاء في الشعر كقوله :
٢٠ ـ بعكاظ يعشى الناظرين
إذا هم لمحوا
شعاعه
الصفحه ٢٤٦ : للوصول
إلى أنبل الغايات ، ولا يفتر عن طلب العلا خوفا من العقبات ، ولا يدع شيئا إهمالا
وكسلا ، ولا يفرط في
الصفحه ٣١ : :
فاكسر في
الابتدا ، وفي بدء صله
وحيث «إن»
ليمين مكمله (١)
أو حكيت
بالقول ، أو
الصفحه ٤٢ :
أي : أمسى مجهودا
، وكما زيدت في خبر المبتدأ شذوذا كقوله :
١٠٢ ـ أمّ الحليس لعجوز شهربه
الصفحه ١٨٥ : يفسره المذكور بعده. تقديره : إن هلك
منفس. فعند ذلك. الفاء واقعة في جواب إذا عند : ظرف زمان منصوب متعلق
الصفحه ٢١٢ :
أي إذا أعملت
أحد العاملين في الظاهر وأهملت الآخر عنه ، فأعمل المهمل في ضمير الظاهر ، والتزم