الصفحه ١٦١ : «ضرب بعلها صاحب هند» وقد نقل بعضهم في هذه المسألة أيضا خلافا والحقّ فيها
المنع
الصفحه ١٦٣ : بئرا فنزل فيها فشرب ، وإذا كلب يلهث .. يأكل
الثرى من العطش ، فقال الرجل : لقد بلغ هذا الكلب من العطش
الصفحه ١٧٣ :
ومذهب الأخفش :
أنه إذا تقدم غير المفعول به عليه جاز إقامة كل واحد منهما ، فتقول : ضرب في الدار
زيد
الصفحه ١٨٨ : ؛ لأنه وقع قبل فعل دال على طلب.
استواء الرفع والنصب في الاسم السابق :
وإن تلا
المعطوف فعلا
الصفحه ٢٠٧ : الفعل؟ مثل له في جمل تامة من إنشائك.
٣ ـ «الفعل
المتعدي أنواع» اذكرها ومثل لكل واحد منها بمثال
الصفحه ٢٢٢ : المفعولات ؛ فإنه لا يقع عليه اسم المفعول إلا مقيّدا ،
كالمفعول به والمفعول فيه ، والمفعول معه ، والمفعول له
الصفحه ٤٦ : تأخّر عن الخبر نحو : «إنّ
في الدار لزيدا» ، قال الله تعالى : (وَإِنَّ لَكَ
لَأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ
الصفحه ٨٣ : )؟
مثّل لما تقول.
٢ ـ اذكر
بالتفصيل شروط عملها ـ وبيّن كيف عملت في مثل : (قضية ولا أبا حسن لها)؟ وما
الصفحه ٩٤ : وأرجح ، ملمات : نوازل مصائب مفردها ملمة.
المعنى : كنت أحسب أبا عمرو أخا في
الشدائد يثق المرء بنجدته
الصفحه ٩٦ : )(٣)
(و) و «ترك»
كقوله تعالى : (وَتَرَكْنا
بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ)(٤) ، وقول الشاعر
الصفحه ١٠٦ : مفعولين
من قبل انتمى (٣)
إذا كانت رأى «حلميّة»
أي : للرؤيا في المنام ، تعدت إلى المفعولين كما
الصفحه ١١٤ : ،
__________________
فطينا : نعت للخبر ،
والجملة : حالية في محل نصب ، هذا : الهاء : للتنبيه ، ذا : اسم إشارة في محل نصب
مفعول
الصفحه ١١٦ :
أحدهما للدلالة أن تقول في هذه الصورة : «أعلمت زيدا عمرا» أي : «قائما» ، أو : «أعلمت
زيدا قائما» أي
الصفحه ١٢٧ : ، نعم الفتى (١)
لما فرغ من
الكلام على نواسخ الابتداء شرع في ذكر ما يطلبه الفعل التامّ من
الصفحه ١٤٩ : وَأَخَّرَتْ)(١).
أقرأ الآيات ثم
أجب عما يأتي : ـ
(أ) ما العامل
في الكلمات : «السماء ، الكواكب ، البحار