الصفحه ٢٥٦ : .
نيابة المصدر عن الظرف :
وقد ينوب عن
مكان مصدر
وذاك في ظرف
الزمان يكثر
الصفحه ٢٥٩ : .. ثم بيّن حكم نصب ما تحته خط منه .. واذكر القياس في ذلك.
٢ ـ كيف نصبت
العرب نحو (دخلت الدار ـ سكنت
الصفحه ٢٦٢ : بالاسم ولم تعمل فيه شيئا لكونها كالجزء منه ، بدليل
تخطي العامل لها ، نحو «مررت بالغلام»).
ويستفاد من
الصفحه ٢٦٦ : توافرها في المفعول معه؟ وما شرط العامل فيه؟
مثّل لذلك
بأمثلة من عندك.
٣ ـ (للاسم
الواقع بعد الواو
الصفحه ٣٠ :
١ ـ وجوب فتح الهمزة
فيجب فتحها إذا
قدّرت بمصدر :
(ا) كما إذا
وقعت في موضع مرفوع فعل : «نحو
الصفحه ٤٤ : (٢)
__________________
عاطفة ، لا : نافية ،
سواء : معطوف على متشابهان ، وإن مع معموليها في محل نصب سد مسدّ المفعولين.
الشاهد
الصفحه ٦٧ : : معطوف على مضافا ، والهاء : مضاف إليه ، بعد : ظرف زمان متعلق
باذكر ، ذاك : ذا : اسم إشارة في محل جر
الصفحه ٧٧ :
هذا كلّه إذا
كان المعطوف نكرة (١) ، فإن كان معرفة لا يجوز فيه إلا الرفع على كلّ حال ،
نحو : «لا
الصفحه ٨٧ : ء
محاولة ،
وأكثرهم جنودا (٢)
فاستعمل «رأى»
فيه لليقين ، وقد تستعمل رأى بمعنى «ظنّ» كقوله تعالى
الصفحه ١١٣ : للعرب
في القول ، وهو مذهب سليم ، فيجرون القول مجرى الظن في نصب المفعولين مطلقا ، أي :
سواء كان مضارعا أم
الصفحه ١٣١ : البصريين وأما الكوفيون فأجازوا التقديم
في ذلك كلّه (٤).
__________________
(١) بعد : ظرف منصوب
متعلق
الصفحه ١٣٨ :
وكذلك كل اسم
مرفوع وقع بعد إن أو إذا فإنه مرفوع بفعل محذوف وجوبا. ومثال ذلك في إذا قوله
تعالى
الصفحه ١٣٩ : (١)
تلزم تاء
التأنيث الساكنة الفعل الماضي في موضعين :
أحدهما : أن
يسند الفعل إلى ضمير مؤنث متصل. ولا فرق
الصفحه ١٤٤ : ، وكذلك باقي ما تقدم.
وأشار بقوله :
والحذف في نعم الفتاة استحسنوا إلى آخر البيت. إلى أنه يجوز في نعم
الصفحه ١٥٤ : : جمع : شامة : وهي العلامة. هيجت : أثارت.
المعنى : عجت على ديار الحبيبة في
العشية ولا يدري إلا الله ما