الصفحه ٧٨ : ،
لا : نافية للجنس (وهما معا دالان على التوبيخ والزجر) ارعواء : اسم لا مبني على
الفتح في محل نصب ، لمن
الصفحه ١٠٩ :
المحبّ المكرم (٢)
__________________
(١) البيت للكميت بن
زيد الأسدي من هاشمية له يمدح فيها آل
الصفحه ١٢٢ : من (رأى ـ علم) مفعولا واحدا؟ ومتى تنصبان مفعولين؟ مثل لكل منهما في جمل
تامة.
٣ ـ ماذا يراد
بأفعال
الصفحه ١٢٩ :
أو ما هو في
قوة الجملة نحو : زيد قائم غلامه (١) ، أو زيد قائم أي هو (٢) وخرج بقولنا : على طريقة
الصفحه ١٣٣ : بعلامة في الفعل الرافع
للظاهر ، على أن يكون ما بعد الفعل مرفوعا به ، وما اتصل بالفعل من الألف والواو
الصفحه ١٣٤ :
فتكون الألف والواو والنون حروفا تدل على التثنية والجمع ـ كما كانت التاء
في : «قامت هند» حرفا تدل
الصفحه ١٣٦ :
فمبعد وحميم :
مرفوعان بقوله : أسلماه. والألف في : أسلماه حرف يدل على كون الفاعل اثنين وكذلك
أهلي
الصفحه ١٥٢ :
الفاعل على المفعول ـ في موضعين ـ :
١ ـ إذا خيف
التباس. أحدهما بالآخر ، كما إذا خفي الإعراب فيهما ولم
الصفحه ١٥٨ : (١)
وقوله :
__________________
(١) هذا الشعر في
رثاء مصعب بن الزبير بن العوام رضياللهعنه
لما قتل سنة
الصفحه ١٧٢ :
ولا ضرب ضرب ، ولا جلس في دار» لأنه لا فائدة في ذلك.
ومثال القابل
من كل منها قولك : «سير يوم
الصفحه ١٨٧ :
الثالث ، وهو ما يختار فيه النصب ، وذلك :
(أ) إذا وقع
بعد الاسم فعل دالّ على طلب ـ كالأمر والنهي والدعا
الصفحه ١٩٩ : المسمار» ولا ينقاس ذلك
بل يقتصر فيه على السماع.
والأفعال
المتعدية على ثلاثة أقسام :
(أ) أحدها : ما
الصفحه ٢١٠ :
التنازع في العمل
تعريف التنازع :
إن عاملان
اقتضيا في اسم عمل
قبل فللواحد
الصفحه ٢١٩ : .. والاسم
المتنازع فيه والعامل الذي تختار إعماله.
٢ ـ ماذا يشترط
في العامل في باب التنازع؟ وما شرط
الصفحه ٢٣٢ : سيرا» والتقدير : ما زيد إلا يسير سيرا ، وإنما زيد يسير سيرا ، فحذف «يسير»
وجوبا لما في الحصر من التأكيد