الصفحه ١٢٠ : بن قيس من قصيدة طويلة يمدح فيها قيس بن معد يكرب ، لم أبله : لم أختبره.
المعنى : لم أقف بباب قيس ولم
الصفحه ١٢١ :
فأقبلت من
أهلي بمصر أعودها (١)
وإنما قال
المصنف : «وكأرى السابق» لأنه تقدم في هذا الباب أن «أرى
الصفحه ١٣٠ :
(ه) والظرف ،
والجار والمجرور ، نحو : زيد عندك أبوه (١). أو : زيد في الدار غلاماه (٢).
(و) وأفعل
الصفحه ١٣٥ :
وقوله :
٢ ـ يلومونني في اشتراء النخيل
أهلي فكلّهم
يعذل (١)
وقوله
الصفحه ١٥٩ :
٩ ـ كسا حلمه ذا الحلم أثواب سؤدد
ورقّى نداه
ذا الندى في ذرا المجد
الصفحه ١٧٠ :
في اختار
وانقاد وشبه ينجلي
أي : يثبت ـ عند
البناء للمفعول ـ لما تليه العين من كل فعل يكون
الصفحه ١٧١ : ، ونحو «عندك»
فلا تقول : «جلس عندك» ولا «ركب سحر» لئلا تخرجهما عما استقر لهما في لسان العرب
من لزوم النصب
الصفحه ١٩٤ : إذا أتبع (٣) بما فيه ضمير الاسم السابق جرى مجرى السّببيّ والله
أعلم.
__________________
(١) عمرا
الصفحه ١٩٦ : الأعداء يهاجمونه ـ فذد عنه بكل ما تملك ـ وأينما أعداء دينك
قابلتهم فلا تتخذ منهم بطانة ، والحزم راعه في
الصفحه ٢٠٤ :
زاركم نسج اليمن» (١)
إذا تعدى الفعل
إلى مفعولين الثاني منهما ليس خبرا في الأصل ، فالأصل تقديم
الصفحه ٢٠٦ : أعلم ـ حتى يعطوكم الجزية.
فإن ضرّ حذف
الفضلة لم يجز حذفها :
(أ) كما إذا
وقع المفعول به في جواب سؤال
الصفحه ٢٣٠ : تجعل فيه الثياب ، دارين : بكسر الراء ـ اسم قرية بالبحرين فيها سوق
كان يحمل إليها مسك من ناحية الهند
الصفحه ٢٥١ :
٢ ـ أو صلة ،
نحو «جاء الذى عندك» (١).
٣ ـ أو حالا ،
نحو «مررت بزيد عندك».
٤ ـ أو خبرا في
الحال
الصفحه ٢٦٠ :
٤ ـ استعمل كل
ظرف مما يأتي في جملتين بحيث يكون في الأولى محذوف العامل وجوبا وفي الثانية مذكور
الصفحه ٢٦٤ : (٣).
__________________
(١) الفصل بين الضمير
المتصل والمعطوف عليه وهو «زيد» بالضمير المنفصل «أنا» كما سيأتي في العطف.
(٢) التشريك