الصفحه ١١٣ : والخبر مفعولين ل «تقول» نحو : «أتقول : زيدا
منطلقا» ، وجاز رفعهما على الحكاية نحو : «أتقول : زيد منطلق
الصفحه ١٣٠ : الأنسب والأسهل في
الإعراب أن نجعل : عندك متعلق بمحذوف خبر مقدم لأبوه ، والجملة الاسمية «عندك أبوه»
في محل
الصفحه ١٦٨ :
أخوات إن ينصب الاسم ويرفع الخبر. ليت : الثانية ـ قصد لفظها ـ فاعل ينفع مرفوع
بالضمة. ليت : الثالثة
الصفحه ٣٤ :
«علمت إنّ زيدا
لقائم» (١) وسنبيّن هذا في باب «ظنّ» ، فإن لم يكن في خبرها اللام
فتحت نحو : «علمت
الصفحه ٤٩ :
وألحقت ب «إنّ»
: «لكنّ وأنّ»
من دون «ليت
، ولعلّ ، وكأنّ
الصفحه ٦٤ : أني أحمد الله).
قدّر الخبر على
كلا الوجهين.
٩ ـ قال أبو
تمام :
إن الهلال
إذا رأيت نموه
الصفحه ٢٥٣ : المصدر لمرفوعه ومحله الرفع اسم «كون» مقيسا : خبر الكون منصوب. أن : حرف
مصدري ونصب. يقع : مضارع منصوب بأن
الصفحه ٢٢٨ : ، وخبري ، فالطلبي هو الواقع أمرا أو نهيا أو دعاء أو
توبيخا وهذا النوع مقيس على الصحيح بشرط أن يكون له فعل
الصفحه ٢٦٣ :
ثريد؟» (١) فخرّجه النحويون على أنه منصوب بفعل مضمر مشتق من الكون
، والتقدير : ما تكون وزيدا ، وكيف
الصفحه ٢٣١ : : ندلا يا زريق المال ، وزريق : اسم رجل.
وأجاز المصنف
أن يكون مرفوعا بندلا ، وفيه نظر ؛ لأنه إن جعل
الصفحه ٦٣ :
الغياهب أن تنقشع.
٢ ـ كوّن
جملتين مفيدتين يتقدم فيهما الخبر على الاسم جوازا في الأولى ووجوبا في الثانية
الصفحه ١٢١ : ء الغميم
مريضة» فقد أعمل «خبر» في مفاعيل ثلاثة. ويلاحظ أن الأكثر في نبأ وما بعدها أن
تستعمل مبنيّة للمجهول.
الصفحه ١٤٢ : : إن هذه السحابة أكرم السحب فقد
أمطرت مطرا سخيا ما جادت بمثله سحابة ، وإن هذه الأرض قد أخصبت وجادت
الصفحه ١٤٤ :
وأشار بقوله : «كالتاء
مع إحدى اللّبن» إلى أن التاء مع جمع التكسير ، وجمع السلامة لمؤنث كالتاء مع
الصفحه ٢٢٢ : «ضربت
زيدا ضربا» ، أو بالوصف نحو «أنا ضارب زيدا ضربا».
(أ) ومذهب
البصريين أن المصدر أصل ، والفعل