الصفحه ١٥٣ :
وتأخيره. فتقول : «أكل موسى الكمّثرى ، وأكل الكمّثرى موسى» (١) وهذا معنى قوله : «وأخر المفعول إن
الصفحه ١٨٢ : ضربته ، وزيدا مررت به».
ومثال المشتغل
بالسببيّ : «زيدا ضربت غلامه» وهذا هو المراد بقوله : «إن مضمر اسم
الصفحه ٢٠٥ :
الآخذ منهما ، ولا يجوز تقديم غيره ، لأجل اللبس ؛ إذ يحتمل أن يكون هو
الفاعل. وقد يجب تقديم ما ليس
الصفحه ١١٩ : حالية في محل نصب بتقدير «قد» ، يوما : ظرف زمان متعلق
بغاب ، أن : حرف مصدري ونصب ، تعوديني : تعودي : فعل
الصفحه ١٥٢ : الفاعل :
وأخّر
المفعول إن لبس حذر
أو أضمر
الفاعل غير منحصر (١)
يجب تقديم
الصفحه ١٧٢ : الجمعة ، وضرب ضرب شديد ، ومرّ بزيد».
ولا ينوب بعض
هذي ، إن وجد
في اللفظ
مفعول به
الصفحه ١٧٣ :
ومذهب الأخفش :
أنه إذا تقدم غير المفعول به عليه جاز إقامة كل واحد منهما ، فتقول : ضرب في الدار
زيد
الصفحه ٢٢٦ : المبين للعدد والنوع ـ فذكر المصنف أنه يجوز تثنيته وجمعه ؛
فأما المبيّن
للعدد فلا خلاف في جواز تثنيته
الصفحه ٢٥٠ : الأمير».
(ج) أو الوصف ،
نحو : «أنا ضارب زيدا اليوم ، عندك».
وظاهر كلام
المصنف أنه لا ينصبه إلا الواقع
الصفحه ٨٥ :
٩ ـ بيّن موضع
الاستشهاد بالآتي : ـ (أَلا إِنَّ
أَوْلِياءَ اللهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
الصفحه ٩٥ : (١)
ونبّه المصنّف
بقوله : «أعني رأى» على أنّ أفعال القلوب منها ما ينصب مفعولين وهو «رأى» وما بعده
مما ذكره
الصفحه ١٢٠ : أختبر
جوده ولكن زعم الناس أنه خير أهل اليمن.
الإعراب : أنبئت : فعل ماض ونائب فاعل
وهو المفعول الأول
الصفحه ١٦٠ : إخلاد مجد .. لأن لو مختصة بالفعل مثل إن وإذا.
الشاهد : في قوله «أبقى مجده مطعما» حيث
اتصل بالفاعل
الصفحه ١٦٢ : المتقدم
المشتمل على ضمير يرجع إلى المفعول به المتأخر مع التمثيل.
٦ ـ علّل لم
كان الأصل في الفاعل أن يتصل
الصفحه ١٩٤ : بنفس السببي ، فينزّل «زيدا
ضربت رجلا يحبه» منزلة «زيدا ضربت غلامه» وكذلك الباقي.
وحاصله : أن
الأجنبيّ