الصفحه ٢١٥ : بمرحلة بين نجد والطائف كان العرب
يجتمعون بها كل سنة في ذي القعدة فيقيمون نحو شهر ويتبايعون ويتناشدون
الصفحه ٢٤٥ : » (٣) «لِإِيلافِ قُرَيْشٍ
إِيلافِهِمْ (٤) رِحْلَةَ
الشِّتاءِ وَالصَّيْفِ» ، «هُوَ الَّذِي
يُرِيكُمُ الْبَرْقَ
الصفحه ٢٠٣ : حينئذ هل التقدير : «رغبت عن زيد ، أو في زيد» وكذلك إن لم
يتعيّن مكان الحذف لم يجز ، نحو «اخترت القوم من
الصفحه ٣٠ : مسدّها ، لأنه قد يسدّ المفرد ويجب كسرها نحو
: «ظننت زيدا إنّه قائم» ، فهذه يجب كسرها وإن سدّ مسدّها مفرد
الصفحه ١٨٤ : المصنف
إلى القسم الأول بقوله : «والنصب حتم إلى آخره» ومعناه أنه يجب نصب الاسم السابق
إذا وقع بعد أداة لا
الصفحه ١٩١ :
ضربت غلامه» أو «غلام صاحبه» أو «مررت بغلامه ، أو بغلام صاحبه».
فيجب النصب في
نحو «إن زيدا مررت به
الصفحه ١٨١ :
اشتغال العامل عن المعمول
تعريف الاشتغال :
إن مضمر اسم
سابق فعلا شغل
عنه
الصفحه ١٨٥ :
تقديره : إن
هلك منفس والله أعلم.
وجوب رفع الاسم السابق :
وإن تلا
السابق ما بالابتدا
الصفحه ٢١١ :
وأكرمت زيدا» فكل واحد من «ضربت» و «أكرمت» يطلب «زيدا» بالمفعولية ، وهذا
معنى قوله : «إن عاملان إلى
الصفحه ١١١ :
١ ـ أحدهما : ـ
وهو مذهب عامة العرب ـ أنه لا يجرى القول مجرى الظن إلا بشروط ـ ذكرها المصنف ـ أربعة
الصفحه ١٣٢ :
الكوفيين : الزيدان قام ، والزيدون قام. وعلى مذهب البصريين يجب أن تقول : الزيدان
قاما ، والزيدون قاموا
الصفحه ٩٠ : أوّل (٣)
__________________
(١) البيت لزياد بن
سيّار.
المعنى : اعلم أن شفاء النفس منوط
الصفحه ١٥٥ : (١)
مذاهب النحاة في تقديم المحصور ب «إلا» :
واعلم أن
المحصور ب «إنما» لا خلاف في أنه لا يجوز تقديمه
الصفحه ١١٦ :
ومثال حذفهما
للدلالة أن يقال : .. «هل أعلمت أحدا عمرا قائما»؟
فتقول : «أعلمت
زيدا».
ومثال حذف
الصفحه ١٢٢ : تنويل) وقول الآخر : (أنّي
وجدت ملاك الشيمة الأدب).
٧ ـ قال تعالى
: (وَتَظُنُّونَ إِنْ
لَبِثْتُمْ