الصفحه ١٣٦ : المؤنث.
وإلى هذه اللغة
أشار المصنف بقوله : وقد يقال سعدا وسعدوا إلى آخر البيت ومعناه أنه يؤتي في الفعل
الصفحه ١٤٣ :
إذا أسند الفعل
إلى جمع (١) فإما أن يكون جمع سلامة لمذكر أولا ، فإن كان جمع سلامة
لمذكر لم يجز
الصفحه ١٦٩ : (١) فإما أن يكون واويا أو يائيا : فإن كان واويّا نحو : «سام»
من السوم. وجب ـ عند المصنف ـ كسر الفاء أو
الصفحه ٢٠٠ : الجمل : أبى أن ينقاد.
(٣) الطبيعة : هي
المعنى الملازم للفاعل الذي لا يفارقه غالبا كالشرف والكرم والظرف
الصفحه ٢٥٢ :
يعني أن اسم
الزمان يقبل النصب على الظرفية : مبهما كان ، نحو «سرت لحظة ، وساعة» أو مختصا (١) ؛ إما
الصفحه ٢٥٩ : والمختص. المتصرف وغيره .. مع توضيح
العامل .. وتقديره إن كان محذوفا : «أيها الطالب .. اعمل ما استطعت صباح
الصفحه ٢٦٠ : أعرب منه ما تحته خط :
إن الزمان
الذي ليلا سعدت به
قد كاد في
وضح الأحداث يبكينا
الصفحه ١٦٦ : (٢)
يضمّ أول الفعل
الذي لم يسمّ فاعله مطلقا ، أي : سواء كان ماضيا ، أو مضارعا ، ويكسر ما قبل آخر
الماضى
الصفحه ٣ : والشعرية ، لتكون ميدانا رحبا للتدريب والتطبيق
والممارسة العملية ، الأمر الذي يصقل المعلومات ، ويثبت القواعد
الصفحه ١٦٤ : المتقدم على فعله واذكر حكم تقدمه عليه.
(ج) عيّن
المفعول به الذي تقدم على الفاعل وحكم تقدمه عليه
الصفحه ٢٣٧ : ء ، ومن هنا فهو لا يتمسك بما يقول ، بل سرعان ما يرجع القهقري
عنه ، ويندم ندامة الخاطئين ، ولو أنه فكّر بعض
الصفحه ٩٧ :
__________________
(١) البيت لفرعان بن
الأعرف من بني مرة من أبيات يقولها في ابنه منازل الذي عقّه.
استغنى عن المسح شاربه
الصفحه ١٢٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الفاعل
الفاعل الذي
كمرفوعي : أتى
زيد ، منيرا
وجهه
الصفحه ١٦٣ : مثل الذي كان بلغ منى ،
فنزل البئر فملأ خفّه ماء ثم أمسكه بفيه حتى رقى ، فسقى الكلب ، فشكر الله تعالى
الصفحه ١٩٥ : بالوصف؟ وما أنواعه؟ وبماذا احترز النحاة به؟ مثّل لكل وصف بمثال .. ثم
اذكر صورة للوصف الذي عرض له مانع