الصفحه ٨٣ : والأعلام ، ٩ / ١٩٧.
(٦) نسب الأنباري في
البيان ، ٢ / ٣١٢ ـ ٥١٦ هذا القول إلى الفراء وليس في المعاني
الصفحه ٨٨ : ء الثابتة التي لا براح لها كالدور والضياع.
(٢) قوله لزيد كرر في
الأصل.
(٣) إيضاح المفصل ، ٢
/ ١٦٠ والنقل
الصفحه ٩٣ : التقديرين مثل قوله : (٥)
وكنت أرى
زيدا كما قيل سيّدا
إذا أنّه عبد
القفا واللهازم
الصفحه ٩٨ :
يَرَهُ أَحَدٌ)(٧) وأمّا قوله تعالى : (وَقَدْ
نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ
الصفحه ١٠٠ : رَمَيْتَ إِذْ
رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللهَ رَمى)(٦) وقوله تعالى : (وَما
كَفَرَ سُلَيْمانُ وَلكِنَّ الشَّياطِينَ
الصفحه ١٠٢ : دلالة على أنّ الأول قبل الثاني ولا بالعكس ولا أنهما معا ، بل
كلّ ذلك جائز (٦) ، ويدلّ على ذلك قوله تعالى
الصفحه ١٠٣ : نحو : ثم كلا» وقوله : ثم كلا ، إشارة
إلى الآيتين «كلا سيعلمون ثم كلا سيعلمون» ٤ ـ ٥ من سورة النبأ ففي
الصفحه ١٠٤ :
والأمر والاستفهام فمثالهما في الخبر / جاءني زيد أو عمرو ومنه قوله تعالى
: (وَأَرْسَلْناهُ
إِلى
الصفحه ١٠٧ : القول (٣).
أمّا أما وألا
: فلا تدخلان إلّا على الجملة كقولك : أما زيد قائم ، وكقوله تعالى : (أَلا
الصفحه ١٠٩ :
ك وقد كبرت
فقلت : إنّه
ضعيف ؛
لاحتماله إنّ الأمر كذلك ، وإنّما يظهر ذلك في قول ابن الزبير
الصفحه ١٢٠ : ، ٤١٧ ما نصه : «وقول من قال ؛ التقدير فإنكم لمشركون ، ضعيف رديء
لم يجىء مثل ذلك إلا في ضرورة الشعر».
الصفحه ١٢٢ : ، أي : ارتدع عن هذا ، وقد جاء
كلّا بمعنى حقّا نحو قوله تعالى : (كَلَّا
إِنَّ الْإِنْسانَ لَيَطْغى
الصفحه ١٢٦ :
قول رؤبة : (١)
وقاتم الأعماق خاوي المخترقن
وقد جمع بعضهم
أقسام التنوين نظما وهو
الصفحه ١٢٧ : ، وألف يعلما ألف نون التأكيد ، كان يعلمن
فوقف عليها بالألف ، وأمّا قول جذيمة الأبرش (٥) :
ربّما
الصفحه ١٣٦ : تأتي لبيان الألف وقد جاء
ذلك في الشعر في قوله : (٣)
يا مرحباه
بحمار عفراء
إذا