الصفحه ١١ : القيام فعدلوا عن الأصل إلى لفظ الفعل ، ليكون أدلّ على ما أرادوه
من المقاربة وقد استعمل الأصل في قول
الصفحه ١٥ : الستة وهي : الأمر والنهي والنفي
__________________
(١) بعدها تكرر قوله
: لخلوها ... إلى : هو سيري
الصفحه ٢٢ : .
الضرب الأول :
الأسماء التي هي ظروف : وهي إذ ما على رأي نحو قوله (٨) :
__________________
(١) الكافية
الصفحه ٢٣ :
تأته عاشيا تجد ، وأمّا قول الشّاعر (٦) :
__________________
ومن غير نسبة في
المقتضب،٢ / ٤٦ والخصائص
الصفحه ٢٧ : ، ٢ / ٢٦٣ ـ ٣٩٤ وشرح الأشموني ، ٤ / ٢٠.
(١) في الكتاب ، ٣ /
٦٥ ـ ٦٤ وسألت الخليل عن قوله عزوجل
«الآية
الصفحه ٤٠ : ، ومنه
قوله تعالى : (إِنَّما
أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)(٥) أي أحدث
الصفحه ٤٤ : (٤) في قول العرب : ليس الطيب إلّا المسك ، بالرفع على
المبتدأ والخبر كما تقول / ما الطيب إلا المسك
الصفحه ٥٠ : ء الأمر بلفظ الخبر في نحو
قوله تعالى : (وَالْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُو
الصفحه ٥٣ : المميّز بالنكرة المنصوبة نحو : نعم رجلا
زيد ، أي نعم الرجل رجلا زيد ، ومثال المميّز بما قوله تعالى : (إِنْ
الصفحه ٦١ : وتكلّم ، فكما أنّ جلبب ملحق بدحرج ،
كذلك تجلبب ملحق بتدحرج وكذلك القول في تشيطن وترهوك ، وأمّا تمسكن على
الصفحه ٦٧ : منه نحو : أقتلته أي عرّضته للقتل ، وأبعت
الغلام وغيره عرّضته للبيع ، ومنه قوله تعالى : (ثُمَّ
أَماتَهُ
الصفحه ٧٢ : » وأعاده أبو الفداء في
حروف الزيادة وأتمه بالقول : فهو داخل في قسم المؤكد وفي الأصول ، ٢ / ٢٥٩ ما يفيد
أن
الصفحه ٧٤ : نحو : أخذت من الدّراهم ، والتي للتبيين ، هي التي يحسن مكانها
الذي نحو قوله تعالى : (فَاجْتَنِبُوا
الصفحه ٧٦ : كقولك : كتبت بالقلم ،
وللمصاحبة كقولك : اشتريت الفرس بسرجه ولجامه ، وللتعدية كخرجت به (٩) ، ومنه قوله
الصفحه ٨٢ : زيدا قائم ، وو الله لزيد قائم ، ونحو قوله
__________________
(١) قال في الكتاب ،
٣ / ٤٩٨ «ومن العرب