الصفحه ٢٤٥ : والأصل : دربوت لأنّه من
الدّربة (٢).
القول على إبدال الهاء من غيرها
وهي تبدل من
أربعة أحرف من الهمزة
الصفحه ٢٤٧ : ء الأخوات.
القول على إبدال الّلام من غيرها
وهي تبدل من
حرفين من النون والضاد ، أمّا إبدال الّلام من
الصفحه ٢٥٧ : ء ايتزر غير لازمة ، ولا
يجوز فيه اتّزر لأنّ اتّزر وهو ركوب الوزر (٤).
القول على الواو والياء عينين
الصفحه ٢٨١ : التغيير وذلك نحو : عواوير وطواويس وأمّا قول
الشاعر (٤) :
وكحّل العينين بالعواور
بحذف الياء من
العواوير
الصفحه ٢٩٠ :
فيوما يجازين
الهوى غير ماضي
ويوما ترى
منهنّ غول تغوّل
وقوله
الصفحه ٣٠٩ : والميم الأولى على غير شريطة اجتماع الساكنين ، وهذا
قول النحويين ، والقرّاء مطبقون على صحّة إدغام مثل ذلك
الصفحه ٣٥٣ : ءين في الأكثر للمغايرة والتشديد ، فإنّ الثانية مشددة لأنّها ياء النسبة ،
وعلم من قوله في الأكثر أنّ
الصفحه ٥ : : ما دلّ على معنى كالجنس ،
وقوله : في نفسه فصل يخرج الحرف ، وقوله : مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة يخرج
الصفحه ٧ : ، وكذلك القول (٦) في واو يضربون ونحوه فإنّها اسم وهو ضمير الفاعل ، وواو
زيدون حرف ، وكذلك الياء في تضربين
الصفحه ٩ : يغزو ولن يغزو ولم يغز ، وكذلك القول فيما آخره ياء نحو : زيد يرمي
ولن يرمي ولم يرم ، وإن كان معتلّا
الصفحه ١٧ :
التحضيض قوله تعالى : (لَوْ
لا أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ)(١) لأنّ لو لا هنا حرف
الصفحه ١٨ : ،
فمثال الأمر : أكرمني وأكرمك أي فيجتمع الإكرامان (١) ، ومنه قول الشّاعر (٢) :
فقلت ادعي
وأدعو إنّ
الصفحه ١٩ : ، ومثال التمني : قوله تعالى : (يا
لَيْتَنا نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ بِآياتِ رَبِّنا وَنَكُونَ مِنَ
الصفحه ٢٩ :
إن أخرتني أصدّق وأكن ، وقرأه أبو عمرو خاصة (فأصدق
وأكون) بنصب أكون
عطفا على قوله فأصّدّق على لفظه
الصفحه ٣٤ : :شعرت ودريت وألفيت وتوهّمت ، وهب في قوله : (٦) :
هبوني امرأ منكم
وجعلت واتخذت ،
أما جعلت فإذا كانت