الصفحه ٤٥٨ : ء
الثلاثية
٢٧١
ـ
ذكر فعل بضم الفاء والعين
٢٧٣
ـ
القول على
الصفحه ٣٧ : . الهمع ، ١ / ١١٣ وانظر شرح
الوافية ، ٣٦٣.
(٤) في الكتاب ، ١ /
٥٠ ومثل قولهم : من كان أخاك قول العرب
الصفحه ٣٨ : قول
القطامي : (٤)
قفي قبل
التّفرّق يا ضباعا
ولا يك موقف
منك الوداعا
الصفحه ٥٥ : وأن يكون مطابقا لفاعل نعم أو بئس ، وجب تأويل ما جاء
على خلافه مثل قوله تعالى : (بِئْسَ
مَثَلُ
الصفحه ٧٥ : دخلت المرافق والكعبان في قوله تعالى
: (فَاغْسِلُوا
وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ
الصفحه ٨٩ : عن حرف القسم (٣) ، وأضمر حرف الجرّ شاذا ، فمنه إضماره في قول رؤبة : (٤) «خير عافاك الله» بجرّ خير
الصفحه ٩٧ : ، وإن لم تشتبه بالنافية حينئذ طردا للباب نحو : إن زيدا لقائم ويجوز
إعمالها وإلغاؤها ، فمثال إعمالها قوله
الصفحه ١١٤ :
ومنه قوله تعالى : (وَأَنْ
تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى)(١)(وَأَنْ تَصُومُوا
خَيْرٌ لَكُمْ
الصفحه ١١٥ : تفتخرون بعقر النّيب ـ وهو جمع ناب وهي المسنّة من الإبل (١) ـ وليس لكم في الشجاعة نصيب ، ومن ذلك قوله تعالى
الصفحه ١١٧ : بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ)(٢) وقوله تعالى : (أَثُمَّ
إِذا ما وَقَعَ آمَنْتُمْ بِهِ)(٣) ولا تقع هل هذه المواقع
الصفحه ١١٨ : منطلق مع إمكان انطلق (٤) ، ومنه قوله تعالى : (وَلَوْ
أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ
الصفحه ١٤١ : واللام
/ في قوله : وبالنّسر زائدتان لأن نسرا مثل زيد وعمرو ، قال الله تعالى : (وَلا يَغُوثَ
وَيَعُوقَ
الصفحه ١٧٤ : انكسر ما قبلها نحو قوله في واجىء (١) بالهمز : هو واجي بياء محضة في الوصل (٢) ، وألفا إذا انفتح ما قبلها
الصفحه ١٨٥ :
الشّاعر (١) :
...
ومن بني خلف
الخضر الجلاعيد (٢)
وفي قوله
الصفحه ١٨٦ : في اسم الله ، فحركت الياء بالكسر (٥) ونحو قوله تعالى : (لَوِ
اسْتَطَعْنا لَخَرَجْنا مَعَكُمْ