الصفحه ٢٧٠ :
يسمّ فاعله : قول وبوع فكأنه قال : هوب زيد فهو مهوب ، وشذّ أيضا : مخيوط
ومزيوت ومبيوع وتفاحة مطيوبة
الصفحه ٢٧٢ : فأعلّ
كما أعلّ القيام لاعتلال فعله ، وقد جاء قيم صفة في قوله تعالى : (دِيناً قِيَماً)(٥) بكسر القاف
الصفحه ٢٧٣ :
مثل قوله تعالى : (لا
يَبْغُونَ عَنْها حِوَلاً)(١) وكان القياس حيلا بإعلال الواو ياء لأن فعله وهو
الصفحه ٢٧٧ : وأما قول الشاعر : (١٠)
__________________
(١) المنصف ، ١ / ٣٤٢
وشرح المفصل ، ١٠ / ٨٧ ـ ٨٨.
(٢) في
الصفحه ٢٨٤ : ، فيه قولان : من جعله فعيلة من قولك : مدن بالمكان
أي أقام به ، همزه ، ومن جعله مفعلة من قولك : دين أي
الصفحه ٢٨٥ : ، وفعلوا ذلك فرقا بين الأسماء
والصفات ولما كانت الصفات أثقل اختاروا لها الأخفّ (٤).
القول على الواو واليا
الصفحه ٢٨٧ : بعده
فللألف التي بعدهما لأنّها إذا وقعت بعد حرف العلّة أوجبت / صحته.
القول على إعراب حروف العلّة
الصفحه ٢٩٧ : الأولى.
القول على فعلى بفتح الفاء وضمها وكسرها
ذكر فعلى بفتح الفاء (٤)
وتكون يائية
وواوية ، أمّا
الصفحه ٢٩٩ :
ـ ٣٩١. نقل صاحب اللسان ، هدى ، عن أبي زيد قوله : «الهداوى لغة عليا معد ،
وسفلاها الهدايا» وفي شرح
الصفحه ٣٠٤ : لذلك ، لأنّها لا تتصرّف كما
يتصرّف الفعل من الماضي إلى المستقبل (٦).
القول على كيفية بناء بعض الأبنية
الصفحه ٣٠٦ : مدّ من كلمة أخرى ، فإنه لا يدغم في
مثله على المختار نحو قوله تعالى : (قالُوا
وَأَقْبَلُوا
الصفحه ٣١٣ : ستة وأربعين (٦).
القول على تقسيم الحروف بحسب صفاتها (٧)
وهي تنقسم إلى
المجهورة والمهموسة والشديدة
الصفحه ٣١٨ :
الزمخشريّ (٦) معهما الهمزة لاتصال مخرجها بالجوف أيضا.
القول على كيفيّة الإدغام (٧)
متى أريد إدغام
حرف في
الصفحه ٣٢٤ : خالفتها في جهة
التجنيس (٣) وأمّا ما ورد من إدغام الحاء فيها في قوله تعالى : (فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ
النَّارِ
الصفحه ٣٢٥ : فمثال إدغام القاف في
القاف قوله تعالى : (فَلَمَّا
أَفاقَ قالَ)(٦) والكاف في الكاف كقوله تعالى : (كَيْ