الصفحه ٥٤ : : أن
يكون خبرا والمبتدأ محذوف على تقدير : هو زيد ، فعلى الوجه الأول يكون نعم الرجل
زيد ، جملة واحدة
الصفحه ١٢١ : ءَ الْفِتْنَةِ)(٣) ولم يذكر بعدها أمّا أخرى ، لكونه معلوما من الأوّل (٤) ومن ذلك قول القائل : أمّا أنا فقد فعلت
الصفحه ١٢٣ : للإيذان من أول الأمر بأنّ
الفاعل مؤنّث نحو : قامت هند ، ولا تدخل المضارع لأنّ التاء في قولك : تقوم هند
الصفحه ١٤٦ : .
(٢) هذه الواو هي
المستعملة في حال الوصل لرفع الوهم ، قال السيوطي في شرح عقود الجمان ، ٦٣ : لا
وأيدك الله
الصفحه ٢٠٤ : التي تقع غير أول فكذلك يقضى (٥) بأصالتها ، لأنّ الحشو لا يكاد يزاد فيه إلّا أن يأتي
ما يصرف عن ذلك
الصفحه ٢٥٠ : على أن الأصمعي قال هي بالصاد .. ولد البقرة أول سنة عجل ثم تبيع
ثم جذع ثم ثني ثم رباع ثم سديس ثم سالغ
الصفحه ٢٦١ : : قيلولة
وكينونة والأصل قيولولة وكيونونة فقلبت الواو الأولى ياء وأدغمت الياء في الياء
على القاعدة بقي
الصفحه ٢٦٨ : جايىء الجيم فاء والياء
عين ، والهمزة لام ، فالقول الأوّل : إنّه مقلوب بأن أخرت في اسم الفاعل العين
الصفحه ١٧٩ :
فصل (١)
وفي نحو قولك
اقرأ آية ثلاثة أوجه :
أولها : إبدال
الأولى ألفا ؛ لأنّها ساكنة وقبلها
الصفحه ١٩٢ : الأصل أولى فهو الأكثر فيما حرّك لالتقاء الساكنين.
ومنه واو لو
فإنّ تحريكها بالكسر أولى ، نحو قوله
الصفحه ٣٠٦ :
ثانيهما :
حوّاء مثل قتّالا ، وهو مذهب الأخفش فإنه نقل حركة الواو الأولى من احوواء إلى
الحا
الصفحه ١٨٩ : تعسّف مع الاستغناء عنه ، والأولى أن يقال إنّ
الهاء ضمير عائد على اسم الله وسكنت القاف على ما ذكر بقي
الصفحه ٤٣٢ : السراج (محمد بن سري) ، تحقيق د. الفتلي ، الطبعة الأولى ١٤٠٥ ه ـ ١٩٨٥
م ، مؤسسة الرسالة ، بيروت ، لبنان
الصفحه ٤٣٤ : معهد المخطوطات العربية ، الطبعة الأولى ٤٠٥ ه ـ ١٩٨٥ م.
٤٤ ـ التبيان
في إعراب القرآن ، للعكبري (عبد
الصفحه ٤٤٢ : ) تحقيق وشرح عبد السّلام محمد هارون ، طبع ونشر
الهيئة المصرية العامة للكتاب ، إلا الجزء الثالث فهو من نشر