الصفحه ٢٣٦ : (٧)
وأبدلت الياء
منها في دهديت الحجر ، لأنّ الأصل : دهدهت فأبدلوا من الهاء
__________________
(١) شرح
الصفحه ٢٦٩ : ، وما كان لمعنى
فهو أولى بالبقاء (٤) وأمّا قولهم : مبيع دون مبيوع فلأنّ الضمّة لمّا نقلت (٥) عن الواو
الصفحه ٢٧٣ : كان تسكينه في المعتلّ أولى (٥) وأمّا في ضرورة الشعر فيجوز التثقيل ، وهو ضمّ الواو في
باب نور وعون قال
الصفحه ٣٠٣ : ء الثانية تخفيفا فالتقى ساكنان هي والواو فحذفت الياء وضمّت
الياء الباقية وهي الأولى لأجل الواو بقي : حيوا
الصفحه ٢٠٨ : إمّا أن
تقع أولا أو غير أول ، أمّا التي تقع أولا فإن وقع بعدها ثلاثة أحرف أصول ، فحكمها
حكم الهمزة في
الصفحه ٣٤٣ : وهو حذف الأول منهما على غير قياس بأن نقلوا حركة
السين الأولى من أحسست إلى الحاء وحذفوا السين بقي
الصفحه ٤٣٧ :
٩٠ ـ ديوان
الحماسة لأبي تمام حبيب بن أوس الطائي مختصر من شرح العلامة التبريزي (يحيى بن علي)
علّق
الصفحه ٤٤١ :
١٥٢ ـ العقد
الفريد لابن عبد ربه (أحمد بن محمد الأندلسي) ضبط وشرح أحمد أمين وزملائه الطبعة
الثانية
الصفحه ٧١ : مجرّدا أو رباعيّا مزيدا فيه فإنه يكسر ما قبل آخره إذا لم
يكن أول الماضي تاء نحو : ينطلق ويدحرج ويحرنجم
الصفحه ١٠٣ : أن الثاني بعد الأول بغير مهلة ، والأخفش يجوز وقوع الفاء زائدة (٢) خلافا لسيبويه (٣) وينشد
الصفحه ١١٦ : عمرو ، ولهما صدر الكلام لكونهما لنوع من أنواع الكلام
وذلك يقتضي تقديمهما ليحصل العلم في أول الأمر بأنّ
الصفحه ١٧٦ : إمام كما جمع مثال على أمثلة ، فلما اجتمع في
أأممة همزتان الأولى همزة الجمع والثانية فاء الفعل ، كان
الصفحه ٢٥٣ : وقوعهما مجتمعتين في أول الكلمة وتقدّم كلّ منهما على
الأخرى نحو : ويح ويوم ولكنّ تقديم الواو أكثر فباب ويح
الصفحه ٢٥٧ : ء وأتيت بتاء افتعل بعدها فقلت :
ايتكل وايتمر والأصل : ائتكل بهمزتين الأولى : همزة الوصل وهي مكسورة
الصفحه ٣٥٨ : أذهب فحذف في ذلك كلّه الحرف الأخير من الكلمة الأولى ،
إذا أدغم في أول الثانية ، وهو حذف شاذ لا يقاس