الصفحه ٢٣٣ : تولب اليشكري ،
وورد البيت من غير نسبة في المقتضب ، ١ / ٢٤٧ ومجالس ثعلب القسم الأول ، ١٩٠ وشرح
المفصل
الصفحه ١٠٥ : وإمّا أن كلامك مع «أو» من أوله مبنيّ
على صورة اليقين ثمّ يعترضه الشكّ نحو جاءني زيد أو عمرو وكلامك مع
الصفحه ٣٤٤ : ، ٣ / ٢٩٧ ـ ١٥٨ وورد البيت الأول منسوبا له في المنصف ، ١ / ٢٤ وشرح
الشواهد الشافية ، ٤ / ٤٩٩ ووردت الأبيات
الصفحه ٨٠ : ، إنشاء في المعنى ، بمنزلة قولك : بعت
واشتريت وطلّقت ونحوها ، ولا يتمّ القسم إلّا بجملتين أولى وثانية
الصفحه ٣٣٩ : : مسّمع وهو مثل
: مصّبر فقلبوا الثاني إلى لفظ الأول ولم يجز فيه متّمع بقلب الأول إلى الثاني
لأجل الصفير
الصفحه ٣٥٦ : الواو وإن لم يلبس
لأنه هو هو (١٠).
ومنه : أنّهم
زادوا الواو (١١) أيضا في أولى (١٢) نصبا وجرا نحو
الصفحه ١٨٧ : (٢).
ذكر تحريك لام التعريف لالتقاء الساكنين (٣)
وهي تحرّك
بالكسر لالتقاء الساكنين إذا دخلت على اسم أوله
الصفحه ٣٣٨ : توافق الزاي في الجهر ، وأما إدغامها فنحو قولك : إزّان فتقلب الدّال زايا
وهو من قلب الثاني إلى لفظ الأول
الصفحه ٤٣٨ : .
١١٠ ـ ديوان
الهذليين (شعر أبي ذؤيب الهذلي وساعدة بن جؤية) القسم الأول مطبعة دار الكتب
المصرية ، الطبعة
الصفحه ١٨٠ :
والثاني :
إزالة اجتماعهما. إمّا بحذف أحدهما أو بتحريكه.
ذكر القسم الأول
وهو التقاء الساكنين من
الصفحه ٢١٤ : زيده لأنّهما يشبهان
المعرب ، وإذا لم تدخل على ما يشبه المعرب فلئلا تدخل على المعرب بطريق الأولى ،
وأمّا
الصفحه ٢٢١ : الثانية غير لازمة لم تكن الأولى من قبيل الهمز اللازم بل
الجائز فتقول : ووعد وأوعد لأنّ الثانية بمنزلة
الصفحه ٤٣٦ : هانىء) شرح محمود واصف ، الطبعة الأولى المطبعة العمومية بمصر ١٨٩٨
م.
٨٨ ـ ديوان
حسان بن ثابت ، تحقيق
الصفحه ٨٥ : .
(٧) شرح الوافية ،
٣٨٤ وفي إيضاح المفصل ، ٢ / ١٥٦ : والأول للاستعلاء الحقيقي والثاني للمجازي ،
والآية للحسي
الصفحه ٣٥ : علمت منطلقا ، وكقولك : زيد مقيم ظننت ، وزيدا مقيما ظننت
، والإعمال أولى ، إذا توسّطت لقربها من رتبتها