الصفحه ٤٤٥ : بك جامعة فؤاد الأول ، كلية الطب الطبعة الأولى ،
١٣٦١ ه ـ ١٩٤٢ م.
٢٠٦ ـ معجم
البلدان ، لياقوت
الصفحه ١٠٦ : رأيته : إنّها لإبل قطعا ،
فإذا حصل الشكّ في أنه شاء قلت : أم شاء قاصدا إلى الإضراب عن الإخبار الأول
الصفحه ٢٠٩ :
الميم ، وإلّا لكان وزنه مفعلول ، وهو معدوم في كلامهم (٢) وأيضا فاجتماع زيادتين في أول الكلمة لا يكون
الصفحه ٣٤١ : ذكر ، وإن اجتمع في أول الفعل المضارع تاءان جاز إبقاؤهما وحذف إحداهما ، قال
الله تعالى : (تَتَنَزَّلُ
الصفحه ١٨٣ : ء الساكنين ، ومثل : ارمي يا امرأة ، أصله ارميي استثقلت الكسرة على الياء
فحذفت فالتقى ساكنان ، الياء الأولى
الصفحه ١٩٥ : لأنّه ممكن ، وقد
جاء من الكلم ما وضع أوله على السكون وذلك يكون في الأسماء والأفعال والحروف.
القول على
الصفحه ٢٧٩ : أعلّ المصدر بأن نقلت فتحة الواو
إلى ما قبلها وقلبت ألفا فاجتمع ألفان فحذفت إحداهما ، وهي الأولى عند
الصفحه ٣٠٠ : الجمع
بطريق الأولى (١).
ذكر حكم الواو رابعة (٢)
كلّ واو وقعت
رابعة فصاعدا ، ولم ينضم ما قبلها قلبت
الصفحه ٣٣٧ : مهملة مشدّدة لأنّ الأصل مذتكر فقلبت التاء دالا مع
الذّال فبقي مذدكر بذال معجمة ثمّ دال مهملة فقلبت الأول
الصفحه ٤٣٣ : محمد بن محمد بن يحيى زبارة اليمني مطبعة السعادة ، الطبعة
الأولى ، ١٣٤٨ ه.
٣٣ ـ بغية
الوعاة في طبقات
الصفحه ٢٢٠ : ووواقي فلما
اجتمع الواوان وجب قلب الأولى همزة لثقل ذلك ، ولأنّها كانت تبقى معرضة لدخول واو
العطف وواو
الصفحه ٢٢٢ : منهما بواوين الأولى مضمومة والثانية ساكنة ، فيجوز
لك أن تبدل من الأولى المضمومة همزة ، ويجوز أن تبقيها
الصفحه ٢٢٦ : العين في الحيدان والجولان أولى ،
لقوتهما بقربهما من الفاء ، ومثال كونهما في معنى ما يكتنفه الساكن
الصفحه ٢٣٢ : الأولى ياء ، يدلّ على ذلك جمعه على دنانير وكذلك (لَمْ يَتَسَنَّهْ)(٣) أصله يتسنّن أي يتغير فأبدلوا من
الصفحه ٢٤٠ :
فويه وتكسيره على أفواه ، ووزنه فعل بفتح الأول وسكون الثاني ، فحذفت هاؤه
لوقوعها طرفا على حدّ حذف