الصفحه ٣٠٨ : ، ومما يجوز فيه الإدغام والإظهار
أيضا أن يكون المتحركان بالشرائط المذكورة في حكم الانفصال نحو : اقتتل فمن
الصفحه ٣٢٦ : وهي : الهمزة والألف والهاء والعين والحاء والغين والخاء.
ذكر إدغام الجيم (٢)
وهي تدغم في
مثلها نحو
الصفحه ٨٧ : حَكِيمٍ عَلِيمٍ)(٢) وهما لابتداء الغاية في الزمان الماضي ، كما أنّ من
الابتداء الغاية في المكان نحو : ما
الصفحه ٢٤٧ :
ذكر إبدال الهاء من التاء (١)
وهو يأتي في
الوقف على نحو : طلحة حسبما تقدم في الوقف قالوا : وحكى
الصفحه ٣٢٨ : ء الواو والنون ، أما الواو ففي نحو : طيّا وليّا ، والأصل
طويا ولويا ، وإنّما أدغمت الواو فيها مع انتفا
الصفحه ١٢٤ : .
والثاني :
تنوين التمكين (٣) ، وهو يلحق الاسم ليدلّ على أنّ له مكانة في الاسميّة
نحو : زيد ورجل ، ولا بدّ
الصفحه ٣١ :
عارضة فلذلك لم تعتبر هذه الضمّة ، وكسرت همزة الوصل في نحو : امشوا وابنوا
ولم تضمّ ، وأمّا إذا لم
الصفحه ٣٠٤ : الواحدة في نحو : شقيت ورضيت والأصل : شقوت
ورضوت فبنوا الماضي على فعل فانقلبت الواو ياء فيهما لانكسار ما
الصفحه ١٢٩ : صواب ، لأن نون التوكيد قد دخلت عليهما بعد. ونحوه في شرح الوافية ، ٤٢٥.
(٢) أي بعد دخول نون
التوكيد
الصفحه ٣٦٠ :
الاستفهام الأمران ، أعني إثبات ألف الوصل مع ألف الاستفهام ، وحذفها ،
وذلك في نحو : الرّجل عندك
الصفحه ٣٢٤ : )(٤) بإدغام الحاء في العين في القراءة الصحيحة (٥) فضعيف عند النحويين لأنّه إدغام الأدخل في الفم في
الأدخل في
الصفحه ٣١٥ :
بين الشديدة والرخوة أنك إذا وقفت على حرف من الحروف الشديدة نحو الجيم في
نحو : الحجّ ، وجدت صوت
الصفحه ١٧٣ : تقدّم من نحو : مؤجل ومائة ، كما تقدّم ، وإذا انتفى
في هذه الأقسام النقل والإبدال تعيّن بين بين.
وقد
الصفحه ٣٠٠ : ياء نحو أغزيت وغازيت ورجّيت وترجّيت
واسترشيت ولقلبها في ذلك وجهان :
أما الأول :
فلأن الواو لما وقعت
الصفحه ١٧٤ : انكسر ما قبلها نحو قوله في واجىء (١) بالهمز : هو واجي بياء محضة في الوصل (٢) ، وألفا إذا انفتح ما قبلها