الصفحه ١٦٣ : واغتفر أمر الإلباس بهاء الضمير ،
لأنّه لا يوقف عليه إلّا كذلك ضرورة عند الابتداء به (١) ويجوز في الوقف
الصفحه ١٦٧ : في الوصل إلا موصولا أي
متحرك الهاء ، وتقول في الوصل : هذي أمة الله فإذا وقفت قلت : هذه ، لأنّ الوقف
الصفحه ١٧١ : نقل حركتها وحذفها ، لم يبق إلّا
أن تجعل بين بين إذ فيه بقيّة منها ، وفيه تخفيفها وتليينها وتسهيل
الصفحه ١٧٤ : ، إلا أنّ هذه الأفعال كثر
استعمالها فاستثقلوا ذلك فيها ، فأسقطوا الهمزة الثانية
الصفحه ١٨١ : الوصل إلّا في هذين الموضعين أعني مع
همزة الاستفهام فيما فيه لام التعريف وفي ايمن وايم (٤) ، وبعض العرب
الصفحه ١٨٤ : سورة آل عمران. ورسمها في الأصل ألف لام ميم الله. وتتمة الثانية : الله لا إله
إلا هو الحيّ القيوم
الصفحه ١٨٧ : هو الأصل ومقتضى القياس ، لأنّ الأول هو الذي منع من الوصول إلى الثاني فلا
يعدل عنه إلّا لعلّة.
فمن
الصفحه ١٩٠ : الضمّ أو الفتح إلّا لمعارض
يقتضي ذلك جوازا أو وجوبا ، والجواز قد يكون على السواء ، وقد يكون الأصل أولى
الصفحه ١٩١ : والكسر على السّواء مثل : (إِنِ
الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ)(٤) فإن ضمّة الحاء وإن كانت أصلية بعد السّاكن
الصفحه ١٩٤ : إلّا (٤).
ومنه : هلمّ يا
هؤلاء (٥) بتحريك الساكن الثاني وهي ميم هلمّ المدغم فيها بالفتح وجوبا في لغة
الصفحه ١٩٦ : ، والعظيم العجيزة أي الأست. وليست الميم بدلا من اللّام
المحذوفة من ابن ، وإلّا لكانت اللّام كالثابتة وبطل
الصفحه ١٩٧ : ، لأنّها اسم غير متمكن ، ولم يستعمل إلّا في القسم ،
ففتحت الهمزة معها كما فتحت مع لام التعريف وحكى يونس
الصفحه ٢٠٣ : قضي
بزيادتها (٤) كأرنب وأكرم إلّا أن يقوم دليل على أصالتها كإمّعة (٥) وإمّرة (٦) أو على جواز الأمرين
الصفحه ٢٠٤ : التي تقع غير أول فكذلك يقضى (٥) بأصالتها ، لأنّ الحشو لا يكاد يزاد فيه إلّا أن يأتي
ما يصرف عن ذلك
الصفحه ٢٠٦ :
وزبنية وهو واحد الزبانية ، فلأنها لا تكون في مثلها فيما عرف اشتقاقه إلا زائدة
فوجب القضاء بزيادتها فيما