الصفحه ٢٩٠ : بالكسر. وأمّا حالهما مع الجزم (٣) فهما تسقطان فيه سقوط الحركة من الصحيح ، ولا يقع الجزم
إلّا في الفعل
الصفحه ٣١٤ : النطق بها منفردة
وإنّما سميت مجهورة لأنّها قوية مانعة للنّفس أن يجري معها عند النطق بها ولم تخرج
إلّا
الصفحه ٣٢٤ : : ارفحّاتما أو وقعت بعد الحاء كقولك في اذبح عتود :
اذبحّتودا ، ولا يدغم في العين إلا مثلها (٢) لأنّه ليس قبلها
الصفحه ٣٢٧ :
ذكر إدغام الشين (١)
وهي لا تدغم
إلّا في مثلها كقولك : اقمشّ شيخا لكن يدغم فيها ما يدغم في الجيم
الصفحه ٣٢٨ : الحروف التي لا يستثقل ذلك فيها (١).
ذكر إدغام الضّاد (٢)
وهي لا تدغم
إلّا في مثلها عند سيبويه
الصفحه ٣٢٩ : ذلك كان إدغام اللّام فيه أقوى إلّا أن يمنع
مانع. أما الأحسن فإدغام اللّام في الرّاء لأنّها أقرب هذه
الصفحه ٣٣٨ : : الثّاء والسين (٤)
أمّا إذا كان
ما قبل تاء افتعل ثاء فإنّه يجب إدغام فاء افتعل في تاء افتعل ليس إلّا
الصفحه ٣٤٥ : ، فإذا قيل : اكتب شعرا مع قرينة لفظه كتبت صورته وإلّا ما ينطلق
عليه الشّعر (٣) وكذلك إذا قيل : اكتب جيم
الصفحه ٣٦١ : فصاعدا في اسم أو فعل ياء إلّا ما قبلها ياء ، فكتبوا بالياء
مغزى ويغزي ومصطفى ، وأنثى (١) وقربى ، وإنّما
الصفحه ٣٦٨ : )
١٢٤
١ / ١٣٥
(ومن
يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه)
١٣٠
١ / ١٨٨
الصفحه ٣٧٠ :
(إن
الحكم إلا لله)
٥٧
٢ / ١٤٩ ـ ١٩١
(إلى
الهدى ائتنا)
٧١
٢ / ١٦٩
الصفحه ٣٨١ : )
(وازدجر)
٩
٢ / ٣٣٨
(إلا
آل لوط نجيناهم بسحر نعمة من عندنا)
٣٤ ـ ٣٥
الصفحه ١٧ : الإتيان والحديث ، ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم ، «لا يموت لأحد ثلاثة من الولد فتمسّه النّار إلّا تحلّة
الصفحه ١٩ : ء
التكذيب (٣) ومثال العرض : ألا تنزل عندنا وتصيب خيرا ، ومثال
التحضيض : هلّا تأتيني وتكرمني ، وهذا معنى
الصفحه ٢٢ : : وهي لقلب المضارع ماضيا ولنفيه. كقولك : لم
يخرج ، ولمّا : مثلها إلّا أنها آكد في قلب المضارع إلى الماضي