الصفحه ٣٥٤ : أن الناصبة للفعل المضارع مع «لا» (٢) وحذفت في الخطّ نحو : أريد ألّا تخرج ، لكثرتها في
الكلام بخلاف أن
الصفحه ٣٧٢ : )
٥٨
٢ / ٣٥٤
(إلّا
تفعلوه)
٧٣
٢ / ٣٥٤
(التوبة
الصفحه ١٤ : السير ليس سببا لغيبوبة الشمس إلّا أنّ في
حتّى معنى ليس في إلى وهو الاستبعاد والاستعظام ، ألا ترى من قال
الصفحه ١٦ : العرض : ألا تزورنا
فنكرمك ، أي ألا يكون زيارة منك فإكرام منا.
واعلم أنّ
الفاء كما تنصب بإضمار أن بعد
الصفحه ٢٣ : الجزم بها ، ولا تستعمل في المجازاة إلّا مع ما ، وحيثما كذلك نحو
(١) :
...
وحيثما
الصفحه ٢٨ :
وأين بيتك أزرك ، كان التقدير إن تأتني أحدثك وإن تعلمني بيتك أزرك ، فإذا
قلت في التمني : ألا ما
الصفحه ٣١ : ، لالتبس بالأمر عند
سقوطها نحو : ألا اقتدر وألا استخرج ، وإن كان في أول
__________________
(١) غير
الصفحه ٤٠ : القطا التي فارقت فراخها لتحمل إليها الماء.
(١) بعدها في شرح
الوافية ، ٣٦٥ إلا على معنى صارت.
(٢) في
الصفحه ٥٦ : المفسّرة في نعم إلى التباس المخصوص بفاعل
نعم في كثير من الصور ، ألّا ترى أنّك لو قلت نعم السلطان وجوّزت
الصفحه ٧٥ : (٣).
وأمّا إلى
وحتّى (٤) فلانتهاء الغاية ، إلّا أنّ حتّى تفيد معنى ، «مع» أي يدخل ما بعدها فيما
قبلها
الصفحه ٧٨ : لمجرور ربّ ، واجتمعت به هو فعلها الماضي ، وهو جوابها ، وعاملها الذي يتعلّق
به ربّ ، ولا يتعلّق إلّا بما
الصفحه ٧٩ : : (٣)
وبلدة ليس
بها أنيس
إلّا اليعافير
وإلّا العيس
فجرّ بلدة بربّ
مضمرة قالوا
الصفحه ٨٦ : شهر ، وذهب قوم
من النحاة إلى أنهما لا يكونان إلّا اسمين فإذا رفعت ما بعدهما كان التقدير
الصفحه ٨٨ : (٢) وإذا حذفت حروف الجرّ وجب النصب لأنه مفعول ، فلا وجه
إلا النصب ، ويحذف حرف الجرّ مع أنّ المفتوحة المشددة
الصفحه ٩٠ : ، وتلك لا تكون إلا أول الكلام
ثم قال ابن الحاجب : أو لئلا تكون عرضة. وهو ما نقله أبو الفداء هنا. وانظر