الصفحه ٢٦٥ :
مكسور في الأصل أعني خوف وهيب ولا يكون هذا النقل والتحويل إلّا مع الضمير
البارز المذكور خاصّة ، فلا
الصفحه ٢٦٨ : ، ولا ردّ الألف الثانية إلى أصلها لوجوب إعلال اسم الفاعل لاعتلال فعله
، فلم يبق إلّا تحريك الألف الثانية
الصفحه ٢٧١ : فاستقرت الياء وبقيت معيشة ومذهب الأخفش أنّ أصلها
معيشة بالكسر ليس إلّا ، ولا يجوز أن تكون مفعلة بضمّ العين
الصفحه ٢٧٩ : ، ٣ / ٤٩ وشرح المفصل ، ١٠ / ٨٨ ـ ٨٩.
(٣) في الكتاب ، ٤ /
٣٥٥ ألا ترى أنك لو أردت الاسم على يفعل لقلت
الصفحه ٢٨٩ :
يا دار هند
عفت إلّا أثافيها
...
فحذفت الفتحة
من أسمو وهي منصوبة
الصفحه ٢٩٦ : الألف الزائدة كما تقدّم.
وثانيهما :
لكون الألف الأصلية في الأسماء لا تكون إلّا منقلبة فإذا أخذت تقلب
الصفحه ٣٠٣ : واوين فلا يجيء إلّا على فعل بكسر العين ، لتنقلب
__________________
(١) الكتاب ، ٤ / ٣٩٦
والمنصف
الصفحه ٣٠٦ : الحركة من الحرف بعده ، وجميع الحروف تدغم ويدغم فيها إلّا الألف لأنّها
ساكنة أبدا فلا يمكن إدغام ما قبلها
الصفحه ٣٠٧ : ويردّ
، وفرّ يفرّ واحمرّ يحمرّ وما أشبهها إلّا إذا اضطر الشاعر فيردّه إلى الأصل كقوله
: (٤)
مهلا
الصفحه ٣١٢ : الكاف التي كالجيم وهما جميعا شيء واحد ، إلّا أن أصل أحدهما
الكاف ، وأصل الآخر الجيم وهما مما يعسر
الصفحه ٣١٥ : الجريان واللين ، وإنّما هي بين ذلك ألا ترى أنّك
إذا قلت : لم يتبع ووقفت على العين وجدت في الصوت انسلالا
الصفحه ٣٢٣ : فيه الثاني إلى لفظ الأول في
هذا الفصل ، ولا يدغم في الهاء إلا مثلها نحو : اجبه هلالا ، وأدغمت الهاء في
الصفحه ٣٣٣ : الإطباق (٥).
ذكر إدغام الفاء (٦)
وهي لا تدغم
إلّا في مثلها كقوله تعالى : (وَمَا
اخْتَلَفَ فِيهِ
الصفحه ٣٣٦ :
الطّاء فتدغم ليس إلّا كاطّلب ، وأمّا مع الظّاء فتبيّن وتدغم أمّا بيانها فنحو :
اظطلم ، وأمّا إدغامها
الصفحه ٣٣٧ : ).
(٢) من الآية ١٢٨ من
سورة النساء ، وفي الأصل إلا أن.
(٣) شرح المفصل ، ١٠
/ ١٥٠.
(٤) المفصل ، ٤٠٢ ـ ٤٠٣