الصفحه ٢٠٨ : (٢). وزيادة الميم أولا أكثر من زيادة الهمزة أولا ، والذي
يدلّ على زيادتها في جميع ما ذكرناه الاشتقاق ألا ترى
الصفحه ٢١٢ : سيبويه (٣) : إذا كانت النون ساكنة ثانية لا تجعل زائدة إلّا بدليل
، وأمّا إذا قام دليل على الزيادة فهو
الصفحه ٢١٩ : المدّ الذي بنيت الكلمة عليه ، ولو حذفوا الثانية زالت
علامة التأنيث فلم يبق إلّا التحريك فلو حركت الأولى
الصفحه ٢٢٢ : ء أو عينا لا يكون ضمّها إلّا لازما
حسبما ذكره في المفصل ، وقال : غير مدغم فيها ، ليخرج مثل : التحوّل
الصفحه ٢٢٤ : الجمع أيضا همزة ، ومنه قولهم : أل فعلت بمعنى هل فعلت ،
وقولهم : ألا فعلت بمعنى هلّا فعلت
الصفحه ٢٢٧ : ذكر ذلك في تخفيف الهمز (٣).
ذكر إبدال الألف من النون (٤)
ولا يكون إلّا
في الوقف ، وهو على ثلاثة
الصفحه ٢٢٩ : ء لحصول
الشرائط المذكورة الموجبة للقلب ، فلو فقد أحدها لم تقلب إلّا فيما يستثنى من ذلك
كما سيأتي ، كما لو
الصفحه ٢٣٠ : ، فإنه ليس بعلّة تامة ؛ ألا ترى صحّة الواو
في طوال مع انكسار ما قبلها لكون الواو في مفرده الذي هو طويل
الصفحه ٢٣٣ : كالنبات الأخضر قليل البقاء ، ومنه قولهم : ما بقي في الدنيا ، إلا لعاعة
أي بقية يسيرة ، وحديث «إنما الدنيا
الصفحه ٢٣٩ : لقلب الياء واوا في ذلك وما أشبهه علة إلّا تعويض الواو بذلك
عن كثرة دخول الياء عليها فيكون ذلك كالقصاص
الصفحه ٢٥١ : الزاي (٥) ولا تقع المضارعة إلّا حيث يتجاور حرفان بينهما منافرة
فيؤتى بحرف يصلح للتوسّط بينهما ليزيل
الصفحه ٢٥٢ : ليس إلّا ، لأنّ
الحروف جوامد غير متصرفة ولا مشتقة ، فلا يعرف لها أصل غير ما هي عليه فلا يقال في
ألف ما
الصفحه ٢٥٥ : : تخمة
وميزان.
ذكر الياء فاء (١)
وهي مثل الواو
فيما ذكر إلّا في السقوط إذا وقعت بين ياء وكسرة فإنّ
الصفحه ٢٥٦ : سيبويه في
٤ / ١١٠ لغة لجميع العرب إلا أهل الحجاز ، وفي حاشية ابن جماعة ، ١ / ٢٧٣ هي لغة
بني أسد وتيم
الصفحه ٢٦٤ : من الواوي إلّا أن تكون عين
الماضي مكسورة وهذا الذي قاله الخليل خارج عن القياس ، وأمّا من قال : طيّحت