الصفحه ٥٠ :
يقال : أحسنا بزيد ، ولا أحسنوا بزيد ، ولا يبنى فعلا التعجّب إلّا مما يبنى منه
أفعل التفضيل (٣) لكون كلّ
الصفحه ٧٧ : : أنّ
لها صدر الكلام لكونها لإنشاء التقليل.
والثاني :
اختصاصها بنكرة موصوفة بمفرد أو جملة نحو : ربّ
الصفحه ٩٥ : اللفظ نحو : كان كذا لكنّ عمرا منطلق وبشر وبشرا ، وإنّما
جاز ذلك في إنّ المكسورة وفي لكنّ خاصة لكون كلّ
الصفحه ١٢٥ : قائما ، أي بكلّهم ، وهو جواب قول القائل : هل لك عهد
بالقوم؟ فيقال : مررت بكلّ قائما.
والرابع :
تنوين
الصفحه ٢٠٧ : زائدة ،
إلّا أن يعترض ما يقضي بأصالتها نحو واو عزويت وهو اسم موضع (٩) لأنّه لو قضي بزيادتها لكان وزنه
الصفحه ٢٥٣ : ، ولكون العربيّة
ليس فيها كلمة فاؤها / ولامها واو ، جعلوا كون الفاء واوا ، دليلا على أنّ اللّام
يا
الصفحه ٢٧٠ : بوض (٦) وهو يقصر قلب الياء واوا على الجمع نحو : بيض جمع أبيض
فلو بني نحو : برد من البياض لكان الأصل
الصفحه ٢٨٦ : كفي في القلب علّة واحدة ، لكون
الطرف موضع التغيير وإنّما يحتاج إلى علّتين إذا بعدت عن الطرف ، وكذلك
الصفحه ٣٣٩ : اللّغتين وأجودهما أن لا تقلب هذه التّاء لكونها
__________________
(١) اختلف مخرجاهما ،
شرح المفصل ، ١٠
الصفحه ٣٦٩ :
٢ / ١٠٧
(وإن
تصبروا وتتّقوا لا يضركم كيدهم شيئا)
١٢٠
٢ / ٢٥ ـ ٢٦
(ليس
لك
الصفحه ٣٧١ :
(وقالوا
مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين)
١٣٢
٢ / ٢٤
(فلما
أفاق
الصفحه ٣٨٥ : )
(ألم
نشرح لك صدرك)
١
٢ / ١١٦
(العلق)
(كلّا
إنّ الإنسان
الصفحه ٣٢١ : الكسائي ونخسف في قراءته بالياء لا بالنون.
(٤) من الآية ٣١ من
سورة آل عمران ، وهي لأبي عمرو وحده ، الكشف
الصفحه ٤٠٤ :
باب الراء
فصل الراء الساكنة
عمر
عبد الله بن كيسبة
١ / ٢٣٩
الصفحه ٤٣٧ : ـ ديوان
العرجي (عبد الله بن عمر) رواية ابن جني ، تحقيق خضر الطائي ورشيد العبيدي الشركة
الإسلامية للطباعة