الصفحه ٢٧٨ : الواو
والألف بعدها في جمعه أعني في رواء فظاهر ، وأمّا إعلال الواحد فلأنّ أصله رويان /
فقلبت الواو يا
الصفحه ٣٠٦ : الحركة من الحرف بعده ، وجميع الحروف تدغم ويدغم فيها إلّا الألف لأنّها
ساكنة أبدا فلا يمكن إدغام ما قبلها
الصفحه ٢٦ : .
(٣) من الآية ٩٥ من
سورة المائدة.
(٤) من الآية ١٣ من
سورة الجن.
(٥) من الآية ١٢٠ من
سورة آل عمران
الصفحه ٤٤ : لكونها فعلا محققّا ، ومنهم من
ألحقها بما فتىء ، واستدلّ من ألحقها بكان بقوله تعالى : (أَلا يَوْمَ
الصفحه ٥٤ :
الخارج.
وبعد ذكر
الفاعل يذكر المخصوص بالمدح أو الذمّ فإذا قلت : نعم الرجل زيد ، فالمخصوص بالمدح
هو زيد
الصفحه ٧٤ :
أول يوم (٧) وتقع من زائدة وتعرف بأنّك لو حذفتها لكان المعنى
الأصلي على حاله ولا يفوت بحذفها سوى
الصفحه ٩٩ :
فراقك لم
أبخل وأنت صديق
فأوقع بعدها
صيغة المنصوب.
ذكر كأنّ (٦)
وهي لإنشاء
التشبيه نحو
الصفحه ١٠٨ : أو ألم يقم
زيد : نعم ، تصديقا لما قاله هذا بحسب اللغة دون العرف ، ألا ترى أنه لو قيل لك : أليس
لي
الصفحه ١١٥ : مَدِينِينَ تَرْجِعُونَها)(٣) والتقدير : فلو لا ترجعونها إن كنتم غير مدينين ،
ولحروف التحضيض صدر الكلام لكونها
الصفحه ١٦٨ : الاستفهامية المتصلة بحروف الجرّ المذكورة لك فيها أن تحذف ألفها
في الوقف كما تحذفه في الوصل من غير تعويض كقولك
الصفحه ١٨٥ : الياء والواو فحذفت الياء بقي اشتروا فلّما لقيت الواو ساكنا بعدها ، وهو
لام التعريف حرّكت بالحركة التي
الصفحه ١٨٦ : بعده نحو : خف الله ورمت المرأة
ويا قوم اخشون الله ، واخشين ، لم يردّ ما حذف منه فلا يقال : خاف الله ولا
الصفحه ١٩٢ : الضمير وبين واو «لو»
فإنّ الواو المفتوح ما قبلها إن كانت ضميرا ولقيت ساكنا بعدها مثل (وَلا تَنْسَوُا
الصفحه ٢٠٤ : الهمزة أولا ووقع بعدها حرفان أصليان أو
أربعة أصول قضي بأصالتها كإتب وإزار وإصطبل وإصطخر (٣) أمّا أصالة
الصفحه ٢٠٩ :
الميم ، وإلّا لكان وزنه مفعلول ، وهو معدوم في كلامهم (٢) وأيضا فاجتماع زيادتين في أول الكلمة لا يكون