الصفحه ٤٦٠ :
الموضوع
الصفحة
الرمز
(١)
ذكر إدغام
اللام
٣٢٨
الصفحه ٤٦١ :
المصادر والمراجع..................................................... ٤٣١
١١ ـ فهرس
موضوعات الجزء الثاني
الصفحه ١٥٦ :
إمالة الألف مع الذال ، لأنّ الألف قبلها فتحة ، والحرف الذي بعدها وهو الذال
مفتوح أيضا (٤) والحروف لا
الصفحه ٣٠٣ :
واعلم أنّ
إدغام ما ذكر ليس بلازم بل يجوز فيه الإظهار لأنّ هذه اللّام قد تسكّن وقد تحذف في
المضارع
الصفحه ٤٤ :
ليس زيد قائما في الحال ولا تقول غدا ، وقيل : إنها للنفي مطلقا للحال
والاستقبال ، واستدلّ هذا
الصفحه ٣٥ : زعمتموهم إيّاكم ، لأنّ هذه الأفعال داخلة على
المبتدأ والخبر ، فكما أنّه لا بدّ للمبتدأ من الخبر وبالعكس
الصفحه ٢٧٥ : فارقه بزيادة لا تكون في الفعل فهو مثل مقام ، فالجواب
: أنه منقوص من مقوال ومخياط فكما لم يعلّ الأصل
الصفحه ٣١١ : الخفيفة ، ومخرجها من الخيشوم ولا علاج للفم في إخراجها
لاختلالها بإمساك الأنف ، والخيشوم الذي هو مخرجها هو
الصفحه ١٥٢ : ينزعها
وراء يضربها وعين عندها ، ودال درهمان ، فشاذ ، والذي سوغه أنّ الهاء خفية فهي
كالمعدومة فلم تعدّ
الصفحه ١٣١ : : (٤)
لا تهين
الفقير علّك أن تر
كع يوما
والدّهر قد رفعه
أي لا تهينن ،
والذي يدلّ
الصفحه ٢٢٣ : (١) وقد رأى المازنيّ (٢) أنّ الإبدال من المكسورة خاصّة مقيس مطّرد وقرأ (٣) أبيّ (٤) وسعيد (٥) (من
إعا
الصفحه ٢١٩ : لأبنية التأنيث ليصير له
بناءان ممدود وهو باب حمراء ، ومقصور وهو باب حبلى ، فالتقى في آخر الكلمة ساكنان
الصفحه ٢٣٠ : حوض وثوب وروضة
وكان حقّ جمعه أن تسلم فيه الواو لأنّها متحركة وليس فيها سبب ظاهر غير سبب واحد ،
وهو
الصفحه ١٤٠ : الفعل هذا (٤).
ثانيها : لام
التعريف : (٥) وإنما لم تعمل مع أنّها مختصّة بالأسماء ، لأنّها تصير
مع ما
الصفحه ١٥٩ : تحوّل ، لأنّ أصله أن يظهر إعرابه في الوقف إذا كان منونا ، ولكن
لمّا زال التنوين للّام كان التنوين كأنّه