الصفحه ٧٤ : نحو : أخذت من الدّراهم ، والتي للتبيين ، هي التي يحسن مكانها
الذي نحو قوله تعالى : (فَاجْتَنِبُوا
الصفحه ٢٤٥ : : هيّاك
أي إيّاك ولهنّك أي لأنّك ، وهما والله لقد كان كذا أي أما والله ، وهن فعلت فعلت
أي إن فعلت فعلت في
الصفحه ٢١٢ : المذكورة فوزن ما ذكر من جحنفل إلى غضنفر فعنلل (١) وأمّا الموضع الذي تقلّ زيادة النون فيه ، فهو أن تقع
غير
الصفحه ١٧١ :
وزن أفيعل ، فقلبت الهمزة ياء وأدغم فيها ياء التصغير مثل خطيّة فصار أفيّس
، وإن كان السّاكن الذي
الصفحه ٢٠٣ : ، وأمّا أصالتها في
إمّعة فلما صرفنا عن زيادتها وهو أنّ إمّعة صفة للذي يكون تبعا لغيره لضعف رأيه ،
فلو كانت
الصفحه ٤٨ : يقاربون
أن يفعلوا (٦) وقد أخذ على ذي الرّمة من يرى أنّ كاد نفيها إثبات في
قوله : (٧)
إذا غيّر
الصفحه ١٤٩ :
كقولك : إن قام زيد ، وإن زيد قائم ، كما تقول : ما زيد قائم ، قال الله
تعالى : (إِنْ
يَتَّبِعُونَ
الصفحه ١٦٢ : .
(٣) في الكتاب ، ٤ /
١٨١ حدثنا الخليل وأبو الخطاب أنها لغة لفزارة وناس من قيس وهي قليلة ، فأما
الأكثر
الصفحه ١٦ :
الفعل الذي بعد الفاء في تقدير المصدر ، وهو معطوف بالفاء فوجب أن يجعل ما قبله في
تقدير المصدر لئلا يلزم
الصفحه ١٥٥ : في الأصل ،
وفي المفصل ، ٣٣٦ ومعاليق ، وكذا في الكتاب ، ٤ / ١٣٠ وفي الهامش ذكر المحقق أنها
في
الصفحه ١٨ :
بين ما قبلها وما بعدها والثاني : أن يكون ما قبلها أحد الأمور المذكورة مع
الفاء أعني الأمر أو النهي
الصفحه ١٧٤ :
جنس حركة ما قبلها على غير قياس ، لأنّ قياس مثلها أن يجعل بين بين فقلبوها
على غير قياس ياء إذا
الصفحه ٢٠٨ : إمّا أن
تقع أولا أو غير أول ، أمّا التي تقع أولا فإن وقع بعدها ثلاثة أحرف أصول ، فحكمها
حكم الهمزة في
الصفحه ٢٩١ :
ألم يأتيك
والأنباء تنمي
...
وفي رواية ابن
كثير : (١) إنه من
الصفحه ٢٣١ : : أرادوا أن يفرّقوا بين الثّور الذي
هو الحيوان والثور الذي هو القطعة من الأقط (٤) فقالوا في الحيوان : ثيرة