الصفحه ٥٦ : الفاعل ، وإعراب مخصوص حبّذا كإعراب مخصوص نعم (٤) في كون المخصوص مبتدأ وما قبله خبره ، أو خبر مبتدأ
محذوف
الصفحه ١٠٣ :
الدُّنْيا نَمُوتُ وَنَحْيا)(١) فالموت بعد الحياة مع أنه قدّمه عليها.
والفاء للجمع
مع الترتيب أي
الصفحه ٨٩ : الأنصاري في الكتاب ، ١ / ٣٠٦ ورواه من غير نسبة أيضا في الكتاب ، ٢ / ١٥٥
ورواه البطليوسي في الحلل ، ١١٠
الصفحه ٩٨ :
فدخلت إن على
قتلت وهو ليس من الأفعال الداخلة على المبتدأ والخبر وهو شاذّ عند البصريين (١).
ذكر
الصفحه ١٤٦ : وصلت وإن كان بينهما كمال الانقطاع ، لأن الأولى خبر ، والثانية إنشاء
، لئلا يتوهم أن لا داخلة على جملة
الصفحه ١٠٦ : (١) معناها معنى بل وهمزة الاستفهام ، وتستعمل مع الهمزة ،
وتستعمل في الخبر والاستفهام ، أمّا الخبر فكقولك لشبح
الصفحه ١٤ : كان الناقصة تحتاج إلى خبر (٦) ، فلو رفعت ما بعد حتّى للزم أن تكون جملة تامة ، لأنّ
الصفحه ٤٤٢ : والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ، لعبد الرحمن بن خلدون
، مكتبة المدرسة ودار الكتاب اللبناني للطباعة
الصفحه ١٤٧ : ، إلّا أنّك تنصب ما بعد الفاء في هذه الأشياء
الستة بإضمار أن حسبما تقدم (٢).
واعلم أنّ فاء
الجواب إنما
الصفحه ٧٠ : (٥)
أصل استفعل أن
يكون لطلب الفعل (٦) فإذا قلت : استعلمت منه الخبر فالمعنى طلبت منه أن
يعلمني ، واستحقّ
الصفحه ٨٨ : (٢) وإذا حذفت حروف الجرّ وجب النصب لأنه مفعول ، فلا وجه
إلا النصب ، ويحذف حرف الجرّ مع أنّ المفتوحة المشددة
الصفحه ١٠١ : ليت أيّام الصّبا رواجعا
وأجيب عنه :
بأنّ رواجع منصوب على الحال من الضمير المقدّر في الخبر المحذوف أي
الصفحه ٧٦ :
اللهَ)(١) فهي للغاية أي من ينصرني إلى أن يتمّ أمر الله (٢) وحتّى لا تدخل إلّا على اسم ظاهر (٣) فلا
الصفحه ١٦٨ : الاستفهامية المتصلة بحروف الجرّ المذكورة لك فيها أن تحذف ألفها
في الوقف كما تحذفه في الوصل من غير تعويض كقولك
الصفحه ٤٥٣ :
الموضوع
الصفحة
الرمز (١)
ذكر حرف
التعليل
١٣٥