الصفحه ٣٠ : / اخش فإنّه مثل
: ليضرب ليضربا ليضربوا ليغز ليرم ليخش ، وإذا حذفت حرف المضارعة ، فلا يخلو ما
بعده من أن
الصفحه ٣٤ :
أيضا كما نصبوا بأعلمت ثلاثة مفاعيل ، وأصلها أن تتعدّى إلى الثاني بحرف
الجرّ نحو : حدّثت زيدا عن
الصفحه ٨٣ :
تعالى : (وَالْعَصْرِ
إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ)(١) فتلقّي القسم بهما ، وو الله ما زيد قائما
الصفحه ١٤٥ : » وأنكرها المالقي ، ٤٢٦ بقوله : والصحيح أن الواو للعطف وابن هشام في المغني ،
٢ / ٣٥٨ إذ قال :
«والصواب
الصفحه ٢٨٣ : ء ، والصحيح أنّ وزن سيّد فيعل بكسر العين ، وهو بناء مختص
بالمعتلّ ، لأنّ المعتلّ ضرب بذاته ولا حاجة إلى أن
الصفحه ٣٣٤ : )
ولها أحكام :
فمنها : أن يقع
بعدها تاء مثلها نحو : اقتتل القوم فإذا وقعت كذلك جاز فيها
الصفحه ٣٤٩ :
القول على الهمزة
وليس لها في
الخطّ صورة تخصّها ، وهي إمّا أن تكون في أول الكلمة أو في وسطها أو
الصفحه ٣٧١ :
(معايش)
١٠
٢ / ٢٨٤
(ما
منعك أن لا تسجد)
١٢
٢ / ١١٢
(وطفقا
الصفحه ٣٧٧ :
(وأحطت)
٢٢
٢ / ٣٣٣
(ألّا
يسجدوا)
٢٥
١ / ١٧٢
(عسى
أن يكون
الصفحه ٣٨٧ : ونفسه............................................................ ١
/ ١٦١
٩ ـ إن البغاث بأرضنا يستنسر
الصفحه ٥ : الاسم.
واعلم أنّ
الحدث والزمان هما جزءا الفعل ، وأحدهما مقارن للآخر ، والفعل يدلّ عليهما بالوضع
، وعلى
الصفحه ٧٣ : الاسم ، والحرف ، فإنّ الأصل / في الاسم أن لا يعمل ، وما عمل منه (٢) إنّما كان لشبهه بالفعل ، وكذلك الحرف
الصفحه ١٣٠ : : قاما وغزوا ، ويجب في الضمائر المذكورة أن يفتح ما
قبل نون التأكيد طلبا للخفّة نحو : زيد ليقومنّ وأنت
الصفحه ١٣٩ : كقولك : جئتك للسمن واللبن ، وكقوله تعالى
: (وَإِنَّهُ
لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ)(٥) أي من أجل حبّ
الصفحه ١٧٥ : الحذف في كل وخذ دون مر (١) قال الله تعالى : (وَأْمُرْ
بِالْعُرْفِ)(٢) واعلم أنّ قولك : مر أفصح من أؤمر