الصفحه ٣٥٤ : أن الناصبة للفعل المضارع مع «لا» (٢) وحذفت في الخطّ نحو : أريد ألّا تخرج ، لكثرتها في
الكلام بخلاف أن
الصفحه ١١٥ : : (لَوْ لا أَخَّرْتَنِي
إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ)(٢) وقوله : (فَلَوْ
لا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ
الصفحه ١١٩ : الشرطية وإنّما هي للتمني بمعنى يودّون لو أنّهم بادون (٣).
فصل
والفعل الواقع
بعد إن الشرطية معناه
الصفحه ١٧٩ : .
ثالثها : لغة
أهل الحجاز ، أن تبدل الأولى ألفا وتجعل الثانية بين بين فتقول : اقرأ آية (٢) ، وسها في
الصفحه ٣٤٦ : تكتب «ما»
بالهاء في حتّام لشدة الاتّصال بحرف الجرّ فصارت «ما» كأنها جزء مما قبلها ، ويدلّ
على ذلك أنّ
الصفحه ٢٩ :
إن أخرتني أصدّق وأكن ، وقرأه أبو عمرو خاصة (فأصدق
وأكون) بنصب أكون
عطفا على قوله فأصّدّق على لفظه
الصفحه ٧٥ :
الذُّنُوبَ جَمِيعاً)(٢) والجواب : أنّ من هاهنا أيضا للتبعيض ، أي يغفر لكم بعض
ذنوبكم وهو خطاب لقوم نوح
الصفحه ٢١١ : القياس ،
فيكون حسّان من الحسن وحمار قبّان من القب (٣) ، والقاعدة في ذلك أنّ ما آخره ألف ونون بعد ثلاثة
الصفحه ٣٤٧ : : أنهم
كتبوا إذن بالألف على الأكثر (٤) وكتبها بعضهم نونا توهما منه أنّ الألف التي يوقف عليها
بدلا من
الصفحه ١٩٠ : ،
وقد يكون المعدول إليه أولى ، أما الجواز على السواء فهو أن يكون ما بعد الساكن
الثاني ضمة أصلية لفظا أو
الصفحه ٢٥٧ : يجوز أن يقال في ايتكل وايتمر : اتّكل واتّمر بادغام هذه الياء
المنقلبة عن الهمزة في تاء افتعل كما قيل في
الصفحه ٣٥٢ : ينبغي أن تكتب الهمزة ألفا
وبعدها ألف التنوين كما كان بعد الدّال في رأيت / زيدا ألف ، فكتبوا رأيت خطأ
الصفحه ٣٧٥ : إني نذرت للرحمن صوما)
٢٦
٢ / ١١١ ـ ١٢٨
(كيف
نكلّم من كان في المهد صبيا
الصفحه ٣٧٨ : )
(وإن
كلّ لمّا جميع لدينا محضرون)
٣٢
٢ / ٩٧
(إنّما
أمره إذا أراد شيئا أن يقول له
الصفحه ٣٨٥ : )
(ألم
نشرح لك صدرك)
١
٢ / ١١٦
(العلق)
(كلّا
إنّ الإنسان