الصفحه ٣٢١ : في قوله تعالى : (إِلى ذِي الْعَرْشِ
سَبِيلاً)(٢) ، وأدغمت الفاء في الباء في قوله : (يخسف بهم
الصفحه ٩ : وهو الفعل الذي لا يكون في
آخره ألف ولا واو ولا ياء نحو : تضرب ، فإعرابه بالضمّة حال الرفع وبالفتحة حال
الصفحه ٢٥٩ : فيهما وانفتح ما قبلهما فقلبتا ألفا بقي اختار وانقاد ، واعلم
أنّ جميع ما أعلّ ولم تستكمل فيه علّة الإعلال
الصفحه ٣٣٣ : الإطباق فمعناه أن تذهب الطّاء مثلا حتى
تجعلها كالدّال ، كقولك في اخطط دالا ، أخطدّالا لكنّ الأقيس تبقية
الصفحه ٣٤٨ : بياء فيلزمه أن يكتبهما بياء ، ومن وقف عليهما بحذف الياء يلزمه
أن يكتبهما بغير ياء (٣).
ومنه
الصفحه ٢٨٢ : الواو ياء والعلة في جواز القلب في هذا
الجمع أنّ واحده قد أعلّت عينه نحو : صائم وقائم والجمع أثقل من
الصفحه ٣٦٩ :
الآية
رقمها
الجزء/ الصفحة
(قل
إن كنتم تحبّون الله فاتبعوني
الصفحه ٣٨٠ :
(ق)
(هذا
ما لديّ عتيد)
٢٣
١ / ٢٧٠
(معتد
مريب الذي)
٢٥ ـ ٢٦
٢ / ١٩١
الصفحه ١٨٣ : ء لالتقائها (٤) الساكن الذي بعدها وهو الباء الموحدة ، وكذا : هذا غازي
المسلمين بحذف الياء لسكون لام التعريف
الصفحه ١٨٥ : : (٣)
عمرو الذي
هشم الثّريد لقومه
ورجال مكّة
مسنتون عجاف
وإنّما جاز ذلك
لأنّ النون
الصفحه ٤٢٤ : عليهالسلام) :......................... ١
/ ١٧٧ ـ ٢٦٩ ـ ٢ / ٨٧ ـ ١١٣ ـ ٣٤١.
مية (مي) صاحبة
ذي الرمة
الصفحه ١٤٤ :
المخففة من الثقيلة ، لأنك لو لم تأت باللّام الفارقة وقلت : إن زيد ذاهب ،
وأردت المخففة من الثقيلة
الصفحه ٣٥٠ : قبلها متحرك فتكتب على وجوه : أحدها : أن تكتب على
ما تسهّل به أعني إن سهّلت بالواو كتبت بالواو نحو : مؤجل
الصفحه ٢٠١ : أن يتوهّم متوهم أنه منه ، فبيّن أنّ سكون
ذلك عارض لضرب من التخفيف فلا يعتدّ به وأنت بالخيار في تسكين
الصفحه ٢١٨ :
البدل ، وقال ابن الحاجب : (١) إنّ ما ذكر من حروف البدل غير جامع لها ولا مانع لغيرها
وبيان أنّها