الصفحه ١٦٩ : بين بين المشهور ، وأما غير
المشهور فهو بين بين الشاذ ، وهو أن تجعل الهمزة بين الهمزة وبين الحرف الذي
الصفحه ٣١ : الماضي
، وماضيهما أعلم وأرسل مثل دحرج ، وكما أنّ المضارع من دحرج : يدحرج فكذلك المضارع
من أعلم وأرسل
الصفحه ٣٣ :
الذي لا يعقل إلّا بمتعلّق غير الفاعل نحو : ضرب زيد ، فإنّ فهمه يتوقف على شيء
يتعلّق به ضرب الضّارب
الصفحه ١٢٩ : سيظهر من الأمثلة ويجب في
الضميرين المذكورين أن يضمّ ما قبل نون التأكيد مع ضمير جمع المذكّر ، ويكسر مع
الصفحه ٣٧٤ : )
(ربّما
يودّ الذين كفروا لو كانوا مسلمين)
٢
٢ / ٧٨
(وقالوا
يا أيها الذي نزّل عليه
الصفحه ١١٧ : الذي دخلت عليه بمعنى الاستقبال
، سواء كان الفعل ماضيا نحو : إن ضربت ضربت ، أو مضارعا نحو : إن تضرب أضرب
الصفحه ١٢٢ :
الجمعة ، وقد ظهر ـ ممّا قلنا ـ أنّ أصل المنصوب أن يكون بعد الفاء وقدّم
على عامله ليكون عوضا عن
الصفحه ٢٠٢ :
٣ ـ أن تكون
لتليين اللفظ (١) وإزالة قلق اللّسان بسبب توالي الحركات ولا تكون
الزيادة لهذا المعنى
الصفحه ١١٣ : ، ويكون تفسيرا لمعنى قول غير صريح كقولك :
أشرت إليه أي افعل كذا ، فسّرت الإشارة بذلك.
وأمّا «أن» :
فلا
الصفحه ٣٠٨ : ، لم يجز الإدغام لأنك تسكّن الحرف الذي تحاول إدغامه ،
وقبله ساكن غير مدّة فيجتمع ساكنان على غير حدّه
الصفحه ٣٧٣ :
٢ / ٦
(وشروه
بثمن بخس)
٢٠
١ / ٢٤٦
(وشهد
شاهد من أهلها إن كان قميصه قد من قبل فصدقت
الصفحه ١٥١ : الإمالة (١)
ويشترك فيها
الاسم والفعل ، وهي أن تنحو بالفتحة نحو الكسرة (٢) ليتجانس الصوت كما أشربت الصّاد
الصفحه ٣٥٣ : ءين في الأكثر للمغايرة والتشديد ، فإنّ الثانية مشددة لأنّها ياء النسبة ،
وعلم من قوله في الأكثر أنّ
الصفحه ١٩١ : (أَنِ
امْشُوا)(٢) و (إِنِ
امْرُؤٌ هَلَكَ)(٣) فإنّ ضمّة شين امشوا ليست أصلية لأنّ الأصل : امشيوا
بكسر
الصفحه ٣١٨ : كالتحزيز ، والظّاء والذّال
والثّاء لثوية لأنّ مبدأها من اللّثة وهي اللّحم الذي فيه الأسنان ، والرّا