الصفحه ٨٧ : حَكِيمٍ عَلِيمٍ)(٢) وهما لابتداء الغاية في الزمان الماضي ، كما أنّ من
الابتداء الغاية في المكان نحو : ما
الصفحه ١٧٣ : ، إنّما تخفّف بجعلها بين بين لا
بالنّقل ولا بالإبدال ، أما النقل ، وهو أن تنقل حركتها إلى ما قبلها وتحذف
الصفحه ٣١٦ : الاستعلاء أي أن
اللسان لا يستعلى بها عند النطق إلى الحنك كما يستعلي بالمستعلية (٢).
وأمّا حروف
القلقلة
الصفحه ٣٤١ : ذكر ، وإن اجتمع في أول الفعل المضارع تاءان جاز إبقاؤهما وحذف إحداهما ، قال
الله تعالى : (تَتَنَزَّلُ
الصفحه ٥٩ : يطيح وتاه يتيه عند من قال : طوّحت أطوح وتوّهت أتوه ،
لأنّ قياسه حينئذ أن يأتي على طاح يطوح وتاه يتوه
الصفحه ٦٥ : قيس إليه ونقل عن ابن بري انه للعجاج وبعده :
تقاعس العزّ بنا فاقعنسسا
(٣) أي حسوة بعد حسوة
انظر
الصفحه ١٥٤ : ء.
والألف
المتوسطة أعني التي هي عين الفعل إن كانت منقلبة عن ياء أميلت سواء كانت في اسم
كناب أو في فعل ك «باع
الصفحه ١٨٤ : ء الساكنين كما حذفت المدة ، وكان من حقّها أن تحرّك
ولا تحذف في نحو قول
__________________
(١) المفصل
الصفحه ٢٠٠ :
ففتحت معهما كما فتحت مع لام التعريف (١).
واعلم أنّ هو
وهي إذا اتصلتا بالواو / أو الفاء أو لام الابتدا
الصفحه ٢٣٩ :
ومنه : أنّ
الواو تبدل من الياء في كلّ اسم معتل اللام على وزن فعلى مثل تقوى وبقوى ورعوى
وفتوى
الصفحه ٢٥٦ : (٢)
اعلم أنه قد
جاء عن العرب قلب الواو والياء في مضارع افتعل ألفا فيقولون : يا تعد ويا تسر (٣) وجاء في
الصفحه ٢٦٥ : ء بعد حذف حركة الفاء ويسكّن العين من غير أن / يحذفها ولا يخاف
اللّبس بما لم يسمّ فاعله لأنّ كاد وما زال
الصفحه ٢٨٥ : ء لامين
وحكمهما أن
تعلّا أو تحذفا / أو تسلما.
ذكر إعلالهما (٥)
وهو ينقسم إلى
القلب وإلى التسكين
الصفحه ٢٩٦ :
أصلية ، فإن كانت زائدة قلبتا بعدها همزة كما تقدّم في كساء ورداء وإنّما
اشترط في القلب أن تكون
الصفحه ٣٠٤ : بضمّها لسلمت الواو ولزم أن
يقولوا قووت أو قووت وهو مستثقل لأنّهم إذا كرهوا اجتماع الياءين فهم لاجتماع