الصفحه ٣٢٥ : إدغام الخاء في الغين
قولك في اسلخ غنمك : اسلغّنمك.
واعلم أنّ
إدغام الغين في الخاء جار على القياس
الصفحه ٣٦٢ : : المرّة
كما سمع رمية وغزوة بفتح الفاء فيعرف أنّ ألف رمى من الياء ، وألف غزا من الواو.
ومنها : النوع
نحو
الصفحه ١٢٦ : عمرو ، لشدّة اتصال
الموصوف بالصفة (٣) ويعلم منه أنه لو كان صفة لغير العلم نحو : جاءني رجل
ابن ظالم ، أو
الصفحه ١٣٦ :
(كتابيه
وحسابيه)
(١) ونحو ذلك : أنه يجب أن يتعمّد الوقف عليه لئلّا يخالف الخطّ ثم قال :
وأقول
الصفحه ١٥٨ : الحرف ، والتضعيف الشين (١).
ومنها : أن تقف
على المنصوب المنوّن حال النصب بالألف وفي الرفع والجرّ
الصفحه ٢٦٣ : ، وشرط إعلاله أن يكون على مثال الأفعال نحو : باب ودار ،
لأنّ أصلهما وهو بوب ودور على مثال الفعل بخلاف ما
الصفحه ٢٩٢ : تهجو والياء في ألم يأتيك.
ذكر ما يصنع بالواو إذا وقعت طرفا وانضمّ ما قبلها (٣)
قد تقدّم أنّه
ليس في
الصفحه ٣١٩ : إن كان متحركا ثمّ
إدغامه كما إذا أردت إدغام الدّال في السين في قوله تعالى : (يَكادُ سَنا بَرْقِهِ
الصفحه ٣٤٠ : ، وحكم هذه التاء أن لا تدغم في مثلها ولا في مقاربها ،
لأنّ الأول في ذلك كلّه متحرك والثاني ساكن ، فلا
الصفحه ٣٤٥ : الهجاء مسمّى آخر كما لو سمّي رجل أو السورة بياسين جاز أن
تكتب على صورة أسماء الحروف نحو : ياسين وجاز أن
الصفحه ١٨٠ : غير تغيير (١)
وله أربع صور :
إحداها : أن
يلتقيا على حدّهما وهو أن يكون الساكنان في كلمة واحدة حال
الصفحه ٢٢٢ : بِالْهُدى)(١) ويمكن أن يستغنى عن قولنا : ضمّا لازما بتقييد الواو
بكونها فاء أو عينا ، فإذا وقعت مضمومة فا
الصفحه ٢٩٣ : .
واعلم أنّ
الجمع على حدّ تمر وتمرة ، إنما يكون في المخلوقات كالتمر ، وأمّا في المصنوعات
فقد جاء قليلا
الصفحه ١٧ : أي لا إتيان فلا حديث / لأنه إذا
انتفى السّبب وهو الإتيان انتفى المسبّب وهو الحديث.
والثاني : أن
الصفحه ٧٢ : تقدّم الكلام على الحرف في
أول الكتاب (٢) والحرف يأتي لمعنى في الاسم خاصة ؛ كحرف التعريف ، وحرف
الجرّ