الصفحه ٨ : سيبويه
والجمهور ، وذهب المازني والأخفش إلى أنها حرف انظر الكتاب ، ٢ / ٣٦٨ وشرح المفصل
، ٧ / ٧ وشرح
الصفحه ٨٢ : جواب القسم (٧)
قد علمت أنّ
القسم نوعان : قسم لغير السؤال والاستعطاف ، وقسم للسؤال والاستعطاف ، أما
الصفحه ١٣٨ :
الإنكار (١) ، قال السخاوي : والتنوين يتحرك أيضا في موضع رابع :
وهو أن تلقى عليه حركة الهمزة نحو
الصفحه ١٩٧ :
ولم يحذفوا هذه الهمزة وإن عادت النون ، لأنّها بصدد أن تحذف وهي همزة
مفتوحة لشبه أيمن بالحرف
الصفحه ٢٩٤ : قال صلاية فإنه لم ينظر إلى انفصال تاء التأنيث
ورآها أنّها من نفس الكلمة فلم تعل لوقوعها حشوا (١) ويشبه
الصفحه ١٩ :
والاستئناف بحسب ما قبلها (٤) ، وينتصب أيضا بعد الواو العاطفة بتقدير أن إذا عطفت
فعلا مضارعا على اسم ليكون في
الصفحه ٧١ : ، وجميع المزيد المذكور لازم (٧) ، واعلم أنّ مضارع غير الثلاثي المجرّد سواء كان ثلاثيا
مزيدا فيه أو رباعيا
الصفحه ١٢٨ : علم أنه لو كان مثبتا لم يكن بدّ له من النون (٢) ولا يحذف في جواب القسم المنفي من حروف النفي إلّا «لا
الصفحه ١٥٣ :
خامسها : أن
تكون الألف صائرة ياء في موضع نحو ألف دعا فإنّها تصير ياء في : دعي ونحو ألف :
مغزى من
الصفحه ٢٢٨ : لا يلزم أن تكون للتضعيف ، وتسعة كلّ منها أحد حرفي
التضعيف وقد نظموا الحروف المذكورة التي تبدل اليا
الصفحه ٢٤٩ : ينطق به إلّا بعض العرب كما حكي أنه سئل
بعضهم ممن أنت؟ فقال : فقيمج أي فقيميّ (٣) وقد أجري الوصل مجرى
الصفحه ٢٩٩ : للواحد في وقوع واو بعد
ألف في الجمع كما كان في الواحد (٤).
واعلم أنّه
احترز بقوله (٥) أن الهمزة إنّما
الصفحه ٣١٢ : بينهما وانظر الكتاب ، ٤ / ٤٣٢.
(٥) قال الرضي في شرح
الشافية ، ٣ / ٢٥٦ : قال السيرافي إنها لغة قوم ليس
الصفحه ٣١٤ : النطق بها منفردة
وإنّما سميت مجهورة لأنّها قوية مانعة للنّفس أن يجري معها عند النطق بها ولم تخرج
إلّا
الصفحه ٣٢٨ : ياء
، واتّفق أنّ ما بعدها مثلها ، وجب الإدغام لاجتماع المثلين ، وأمّا النون فأدغمت
في الياء في نحو