الصفحه ٢٥٠ : من السّين (٢)
فمنه : أنّه
يجوز إبدال الصّاد من السين متى وقع بعد السين غين أو خاء أو قاف أو طا
الصفحه ٣٠٢ : أنّ
الادغام إنما يقع فيما حركته لازمة (٥) نحو : حيّ لأنّ فتح آخر الفعل الماضي لازم فلذلك حسن
الإدغام
الصفحه ١٦٠ : (٢) أن يبدلوا من الهمزة حرف لين سواء تحرك ما قبلها نحو :
الكلأ أو سكن نحو : الخبء وسواء كان فاء الكلمة
الصفحه ٢٢٩ : حقّه أن تدغم الواو في الواو من غير قلب فيقال : عصوّ لكن قلبت كراهة
للواو المشددة مع كونها في جمع
الصفحه ٢٦٧ : وأغامت واستغال
وكذلك شذّ استنوق (٧)
__________________
(١) حكى الفراء أن
بعضهم قال لست بكسر اللام
الصفحه ٣١٣ : المفصل : وبقي حرف لم يتعرّض
له ، وإن كان ظاهر الأمر أنّ العرب تتكلّم به وهي القاف التي كالكاف كما ينطق
الصفحه ٣٠٧ :
لزوال المدّ بالإدغام.
ثانيهما : أن
يتحرّك الأوّل ويسكّن الثاني فيمتنع الإدغام كقولك : ظللت
الصفحه ٧ : والزيدون يقومون ، وللجمع
المؤنّث نحو : الهندات يقمن (٣).
واعلم أنّ
الفعل المضارع إذا اتّصل به نون جماعة
الصفحه ٢٢ : والفارسي أن إذ ما اسم ظرف زمان. انظر لذلك
الكتاب ، ٣ / ٥٦ ـ ٦٣ وشرح شذور الذهب ، ٣٣٤ وشرح التصريح ، ٢ / ٢٤٨
الصفحه ٢٧٠ : لأنّ الواو أثقل عليهم من
الياءات ، وقال غيره : (٣) إنه ورد مصوون ومدووف بالإتمام في الواوي ، وورد
الصفحه ١٢٥ : (١) أو للتنكير لم يتّجه ، فتعيّن أن يكون للمقابلة.
والخامس
والسادس : تنوين الترنّم والتنوين الغالي
الصفحه ١٦٥ : عبيد الله بن خلف
الخزاعي.
(٣) في الكتاب ، ٤ /
١٦٧ وزعم أبو الخطاب أن ناسا من العرب يقولون في الوقف
الصفحه ٢٣٨ : تقدّم في تخفيف الهمز.
ومنه : أنّ
الواو تبدل أيضا من الألف في كل اسم مقصور نسبت إليه سواء كانت ألفه من
الصفحه ٢٦٨ : جايىء الجيم فاء والياء
عين ، والهمزة لام ، فالقول الأوّل : إنّه مقلوب بأن أخرت في اسم الفاعل العين
الصفحه ٣٣٢ : الصفير التي هي
: الصّاد والذّال والسين من غير أن يدغم شيء من حروف الصفير في شيء من هذه الستة
المذكورة