الصفحه ٢٩٥ : كان واحدا صحّة الواو مع أنّ قلبها عربيّ
أيضا تشبيها له بالجمع والوجه فيما كان جمعا قلب الواو ياء ليس
الصفحه ٣٢٩ :
ذكر إدغام الّلام (١)
وهي إن كانت
المعرّفة فهي لازم إدغامها في مثلها ، وفي ثلاثة عشر حرفا وهي
الصفحه ٧٧ :
٣ ـ للزيادة
كقوله تعالى : (عَسى
أَنْ يَكُونَ رَدِفَ لَكُمْ)(١) أي ردفكم (٢).
٤ ـ أن تكون
بمعنى
الصفحه ٣٤٣ :
وأحست ، قال يصف الأسد : (١)
خلا أنّ
العتاق من المطايا
أحسن به فهنّ
إليه شوس
الصفحه ٢٤ : الهوامع ، ٢ / ١٢٨ وشرح الأشموني ، ٣ / ١٣١.
(١) الكتاب ، ٣ / ٨٦.
(٢) هذا رأي من آراء
فيها ، وقيل : إن
الصفحه ٦٦ : الحديث
وتجاذبا الرّداء ، ويجيء تفاعل أيضا ليري الفاعل من نفسه حالا ليس هو فيها ولا
يريد أن يكون هو فيها
الصفحه ١٦٤ : / وفواصل الآيات ، أن تقف عليها كما تقف على غيرها من الكلام ، وتحذف
الواو والياء إن كانتا أصليتين (١) وإن
الصفحه ٢١٥ : وذلك أنّه ورد هراق وأهراق
فمن قال : هراق ، فالهاء بدل من همزة أراق كما قالوا : هردت أن أفعل في أردت
الصفحه ٥٨ : الفتح لازما في كلّ ما هو كذلك بل يجوز أن
يأتي على الأصل نحو : يصبغ (٣) بالضمّ (٤) وشذّ ما جاء على فعل
الصفحه ٦٠ : يفضل أقيس ... كما أن فضل يفضل شاذ.
(٦) الشافية ، ٥٠٣.
(٧) غير واضحة في
الأصل.
(٨) الكتاب ، ٤ / ٣٨
الصفحه ١٧٢ : (٣) لأنّ الماضي رأى فكان قياس المضارع أن يكون أرأى وترأى
ويرأى كما قالوا في نأى ينأى فالتزم تخفيفه بنقل
الصفحه ١٨٦ : ، فأما الآن فلا
يجوز لأحد أن يرتجل قراءة وإن سوغتها العربية وانظر الكتاب ، ٤ / ١٥٥.
(٨) الحرف المجزوم
الصفحه ٢٤٦ :
قد وردت من
أمكنه
من هاهنا ومن
هنه
إن
لم تروّها فمه
الصفحه ٣٤٤ :
بلعجلان (١) ووجهه أنه لما التقت النون من بني مع لام التعريف في
العنبر واتفق في هذه الّلام أنّها
الصفحه ٢٣ :
تجد خير نار
عندها خير موقد
بجزم تأته وجزم
تجد ، وأمّا تعشو فمرفوع وهو مثل قولك : إن تأتني