الصفحه ٣٨٢ : )
١٣
١ / ٢٢٥
(كتابيه
وحسابيه)
١٩ ـ ٢٠
٢ / ١٣٦ ـ ٢١٤
(ما
أغنى
الصفحه ١٢ : ء المنافيان لمعلوم التحقّق ، ولذلك اشترط لها أن لا يكون
قبلها فعل من أفعال العلم ؛ لأنّ الواقع بعد العلم معلوم
الصفحه ١٩٩ : بالخبر (٣) حسبما تقدّم في التقاء الساكنين.
ذكر حكم الهمزات المتوصّل بها إلى النطق بالسّاكن (٤)
وتسمّى
الصفحه ٣٥٨ : حذف نون عن (١) ومن عند إدغامها في الميم التي في ما الاستفهامية ،
والخبرية ، نحو : سل عمّ شئت و (عم
الصفحه ١١٦ : الكلام للاستفهام.
والهمزة أكثر
تصرفا في الاستعمال من هل ، لأنّ الخبر إذا كان في الجملة الفعليّة فعلا
الصفحه ٢١٣ : لأنّه من الولوج فوزن تولج تفعل ، وقيل : إنّ تفعل قليل ، وفوعل كثير فهو
فوعل ، فتكون التاء أصلا على هذا
الصفحه ٢٠٥ :
لامتناع الابتداء بالسّاكن ، لكن تزاد ثانية كضارب وخاتم (١) ، وثالثة كحمار وكتاب. ورابعة كحبلى
الصفحه ٢٠ : وشرح الأشموني ، ٣ / ٢٩٥.
(٦) في الكتاب ، ٣ /
٤٧ والمعنى على إلا أن نموت فنعذرا ... ولو رفعت لكان
الصفحه ١٦٣ :
ولم يخش واغز وارم واخش هذا إذا كان الباقي بعد الحذف حرفين فصاعدا ، فأما
إذا أفضى الحذف إلى أن يبقى
الصفحه ٢٠٧ : زائدة ،
إلّا أن يعترض ما يقضي بأصالتها نحو واو عزويت وهو اسم موضع (٩) لأنّه لو قضي بزيادتها لكان وزنه
الصفحه ١٤٨ : . وانظر الكتاب ، ١ / ١٣٥ ـ ١٣٦.
(٨) هذا رأي سيبويه ،
والتركيب رأي الخليل ، وذهب الفراء إلى أن نونها
الصفحه ٤٠ : أحمر ، ورواه الأشموني ، من غير نسبة في شرحه ، ١ / ٢٣٠. ومعنى البيت أنه
شبّه سرعة المطي في الفلاة بسرعة
الصفحه ٢٠٦ : لم يعرف اشتقاقه حملا على ما عرف اشتقاقه إلى أن يقوم
دليل على خلافه كالياء في يأجج وهو واد بقرب مكّة
الصفحه ٢٤٧ : وعيسى بن عمرو عن جماعة من علماء البصرة له من المصنفات
كتاب معاني القرآن وكتاب إعراب القرآن وكتاب النوادر
الصفحه ٢٥١ : دال
نحو : فصدي فيجوز فيه : فزدي بالزاي ويجوز إبقاء الصّاد بحالها وهو أكثر (٤) ، ويجوز أن يضارع بها