الصفحه ١١ : الكوفيين ، ومذهب البصريين أنه مرتفع (٤) بوقوعه موقع الاسم (٥) كقولك : زيد يقوم فيقوم في موضع قائم ، لأن خبر
الصفحه ٤٩ : الخبر على وجه الشروع فيه والأخذ في
فعله
وهو خمسة أفعال
، أربعة منها تستعمل استعمال كاد بغير أن ، وهي
الصفحه ١٢٣ :
ذكر تاء التّأنيث الساكنة (١)
اعلم أنّ تاء
التّأنيث الساكنة حرف يلحق الأفعال الماضية خاصّة
الصفحه ٣٥٧ :
بإلى ، طردا للباب (١).
القول على النّقص
وهو ما نقص من
الكتابة على خلاف ما يقتضي القياس المقرّر
الصفحه ٢٨ :
وأين بيتك أزرك ، كان التقدير إن تأتني أحدثك وإن تعلمني بيتك أزرك ، فإذا
قلت في التمني : ألا ما
الصفحه ٢١ : ، والنصب على تقدير أن تسكت ، وكذلك حكم العطف على
المجزوم نحو : إن تأتني آتك فأحدثك عطفا على الجواب الذي هو
الصفحه ٢٨٦ : الماضي الذي هو
أغزيت عليه ليجري الماضي والمضارع على سنن واحد (١).
وأمّا قلبها في
الغازي والأصل غازو
الصفحه ٢١٠ : زيادتها فيه ، فمتى
وجدت في ذلك الموضع قضي بأصالتها إلّا أن يقوم دليل على زيادتها.
أمّا الموضع
الذي تكثر
الصفحه ٣٠٥ : (١) فإنه قال ما معناه : إنّهم لو أدغموا في احواوى الماضي
لأدغموا في المضارع فيلزم أن تضمّ الواو في يحواوّ
الصفحه ٤٢ : ، وبات لجميع الليل ، أي لثبوت
الخبر لاسمهما نهارا أو ليلا قال الشّاعر : (٢)
ولقد أبيت
على الطّوى
الصفحه ٥٥ : ، ونعمت المرأة هند واعلم أنّه يجوز نعم المرأة هند (١) وإن كان لا يجوز : قام المرأة ، لأنّ نعم غير متصرّف
الصفحه ٢٥٥ :
الواو فيه لاجتماع هذا الثقل ، وكذلك تحذف الواو من المصدر الذي حذفت من
فعله نحو : العدة والمقة
الصفحه ٢٦٤ : من الواوي إلّا أن تكون عين
الماضي مكسورة وهذا الذي قاله الخليل خارج عن القياس ، وأمّا من قال : طيّحت
الصفحه ٢٧١ : فاستقرت الياء وبقيت معيشة ومذهب الأخفش أنّ أصلها
معيشة بالكسر ليس إلّا ، ولا يجوز أن تكون مفعلة بضمّ العين
الصفحه ٣١٠ :
رابع عشرها ، وللباء والميم والواو ما بين الشفتين وهو خامس عشرها ، فهذا
الذي عدّه صاحب المفصّل وهو